كتب : محمد شفيق عصر
الرسامه هاجر محمد عبد القادر إبنه الـ ١٧ عام الطالبه الثانوية والتي تقطن أرياف محافظة الغربيه بمركز السنطه موهبه فاذه في الرسم ولوجودها في الريف لم تظهر موهبتها للنور ولاتجد من ينمي ويدعم لها تلك الموهبه الإلهيه من مسئولين تلك الفتاه التي كتب علي رسوماتها وأعمالها الراقيه أن تظل بين طيات الكراس الخاص بها لتتآكل مع ورق الكراس
هاجر فنانه تآمل أن تري أعمالها بين الرسامين الكبار تآمل أن تنطلق للعالميه
هذه موهبه تقدمها جريده العالم الحر علي مكتب صقر الغربيه اللواء/ أحمد ضيف صقر محافظ الغربيه لإظهارها للنور.