محمدسعيدعمرية
الاعلام والاعلامين الخونة يفتضحون
اتسأل الى متى نحن الشعب نصدق هؤلاء مدعى الاعلام المسطحين والتافهين والجهلة عديموا الوطنية الذين طفوا على السطح ابان ثورة 25 يناير ولم يكن لهم صوت ولااسم ودفعت بهم شركات الدعاية الى القنوات الخاصة تدعمهم لتحقيق اجندات خاصة بهم همها الاكبر الكسب المالى باى صورة من الصور حتى لوكان على حساب بلدهم فلايهم المهم تحقيق مأرب مالية كبيرة لهم وخدمة بعض العناصر العميلة التى تريد ان تدمر وتشوة كل الانجازات التى يقوم بها السيسى وتخريب عقول وفكر الشعب المصرى وتصدير الفوضى بالبلاد وخلق جو من البلبة الفكرية بين الناس حتى يتحقق مايصبون الية ومايريدة اسيادهم العملاء من عدم استقراروايقاع الدولة
علينا جميعا ان نتبة جيدا الى هؤلاء الاعلامين اللذين يعملون بالقنوات الخاصة واعتقد ومتأكد ان رجل الشارع اصبح يعرفهم جيدا هؤلاء مدعى الاعلام وهم افشل خلق اللّه لاثقافة ولاعلم ولافكر سوا انهم يريدون الظهور والشهرة باداعئهم حرية الرأى والفكر
ان هؤلاء الاعلامين ماهم الا حثالة المجتمع الاعلامى ويجب تطهير الاعلام منهم وعزلهم بعيد عن مجال الاعلام
ان الاعلام ياسادة ماهو الا رسالة تنويرونقد بناء للرقى بالشعب وليس هجص وطرطرة وفزلكة وفلسفة كدابة
ليس الاعلام هو توجية التهم والاكاذيب واظهار الجوانب السلبية بشكل مسطح وسفية لكنة البحث فى الايجابيات واظهارها ومعالجة السلبيات بشكل عملى وليس بتشتيت فكر المواطن وادخالة فى حالة من الاحباط واليأس والتذمر
الاعلام رسالة سامية ولكن من يخوض فيها الان ماهم الا شوية حثالة وجهلة ومأجورين لتنفيذ اجندات خارجية لتدمير مؤسسات الدولة وخلق حالة من الفوضى وعدم الاستقرار بالبلاد
وليعلم القاصى والدانى ان مافعلة وقام بة السيسى لبلدة سوف يذكرة التاريخ بحروف من ذهب حين نسرد للاجيال كيف انقذ السيسى مصر من خراب وقام باعمال ومشاريع كبيرة لبلدة
وحما البلاد من دمار شامل على ايد جماعة الاخوان الارهابية
ووقف بخطى ثابتة يستمد قوتة من اللّه والشعب ليحمى ابنائنا من الهلاك
ويكون جزاءة وجزاءالشعب من بعض الاعلامين المتنطعين مدعى الحرية والفكر
ان يشوهوا انجازاتة العظيمة التى يراها العالم قبل ان نراها نحن
واقول للسيد الرئيس البطل عليك بتطهير الاعلام من هؤلاء الكلاب حتى تستقر البلاد
ونعمل جميعا من اجل مصر