يشبه يدا ترتجف فرسمت اجمل صورة
خرجت كلمات من نبع الوجع
تحكي ألم فتاة مسرورة
لا أحد
الكل يخدع
صدق لا تجد
أمان يغُدر
حتى الطيور مهاجرة
من سيوقظني !؟
حتى الموت تأخر
خطف كثيرا
وانا انتظر
لا شيء جديد
حتى العالم الاخر لم يرد وجودي
لكن سأغادر
وأبقى هنا
بـ صوتي،بدمعي وضحكي
سينبت ذكراي
دوني انا
تبدأ الامور في غاية الجمال
سرعان ما تخذل كـ ورقة ظنت الغصن لها دوماً مختارا
العيون و القلوب تغيرت
بحثت عن الضمائر في النفوس
لكنها اختفت
الظلم في الناس انتشر
وبدا الأمر جداً عجيبا
طفل بكى بكثرة
وهم استمتعوا بلحنه الفريد
بأنغام الماضي والدمع
يرسم وجعا لن ينتهي
ما العمر بكثرة أيامه
اسأل عن الخذلان
وانظر للعين تحكي
ستجد الف من الحكايات لك تروي
اصمت قليلاً
واستمع
فـ اللحن للحزن كان أم للأمل
سيتضح من وجدانه
أتعلم كم هو محزن
هذا العالم متلون
وانت ما بين ماضٍ بأس
وحاضر لا يفهم
تقرأ بين الضحكات الوجع
ترسم فرحا يظهر دمعا
تغني للأمل تقع
ترجو من يكمل معك درب
ولا تجد احدا