كتبت فايزة موافي
بناء علي شكوة مقدمه من اهالي الخضيرات بمحافظة قنا مركز نجع حمادي والكلام علي عهدة اهالي البلد والذين يستغيثون بالمسئولين .
مدخنة بابور الخضيرات تمت بناءها سنة 1905 ميلادي .
على أيد المهندسين الفرنسيين.
وتم ضم المدخنه والبناء المجاور لها لهيئة الآثار المصرية من وقت قريب جدا .
لكن هناك ايادى خفيه تريد أن تدمر البلد .
أخبار مؤكدة عن بيع أرض كراكات الخضيرات .
وقد تعم تحديد موعد للمزاد يوم 20/4/2016 .
وإن أشخاص فاسدون يدرون الموضوع فى غاية السريه والكتمان لكى يستولون على الأرض بأرخص الأسعار .
وإن الأرض هذه غير ثابتة الملكية لشركة الكراكات وقبل وضع ايد الشركه عليها كانت تمتلك جزاء منها فقط والجزاء الآخر أملاك دوله وجزاء منفعه عامه القرية قرية الخضيرات
والتأكيد على كلامى أن مدرسة الخضيرات الابتدائية والإعدادية كان طريقها فى السابق فى قلب أرض شركة الكراكات وأنها ليست لها طريق فى شارع المدرسه وأنه ملكيه خاصه بسكان الشارع.
والمهم فى الموضوع أن الأرض سوف تسرق أن تركنا هذا الموضوع يفوت علينا من غير وقفه حازمه لأننا أصحاب حق وندافع عن أرض الدوله من الصوص.
نحن أهالى قرية الخضيرات فى أشد الحاجه آلي هذه الأرض .
وأرجو من الجميع الوقوف ايد واحده لكى نحافظ على البلد من الخراب المواكد لأننا لانعلم ماذا سوفه يفعلون الفاسدون بهذه الأرض .
أرجو المشاركه من الجميع.
قرية الخضيرات تستغيث.