أخبار إيرانأخبار عالميةأهم الاخبارالتقارير والتحقيقات

مريم رجوي:الهجوم على المنشاة النفطية لدولة جارة خطوة نحو التصعيد في إشعال

الحروب التقاعس أمام الفاشية الدينية يحفزها على استمرار أعمالها

احجز مساحتك الاعلانية

مريم رجوي:الهجوم على المنشاة النفطية لدولة جارة خطوة نحو التصعيد في إشعال

الحروب التقاعس أمام الفاشية الدينية يحفزها على استمرار أعمالها

 

العالم الحر-

أصدر المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بيانا يوم18 سبتمبر (ايلول) 2019  تحت عنوان «مريم رجوي: الهجوم على المنشاة النفطية لدولة جارة، خطوة نحو التصعيد في إشعال الحروب التقاعس أمام الفاشية الدينية يحفزها على استمرار أعمالها» وفيما يلي نصه:

مريم رجوي:الهجوم على المنشاة النفطية لدولة جارة خطوة نحو التصعيد في إشعال الحروب التقاعس أمام الفاشية الدينية يحفزها على استمرار أعمالها – عملية القصف بالصواريخ وطائرات بدون طيار من داخل الأراضي الإيرانية على منشآت نفطية للعربية السعودية من قبل نظام الملالي تعد خطوة حربية بما تعنيه الكلمة.

وبعد هذا الهجوم، رفض خامنئي أي نوع من التفاوض بأي مستوى كان مع الولايات المتحدة، إلا أن تتوب أمريكا!

كما أكد أيضًا: «أن يدفعوا بعض الأوروبيين للوساطة… ليصروا على أن نعقد لقاء مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكيّة وقولهم بأنّ مشاكلنا ستُحلّ كلّها هو أن يثبتوا بأنّ سياسة الضغوط القصوى هي سياسة ناجحة، وعلينا في المقابل أن نثبت أنّ سياسة فرض الضغوط القصوى لا توجد لها أدنى قيمة».

السيدة مريم رجوي وصفت قصف المنشآت النفطية لدولة جارة بأنه خطوة نحو التصعيد ومنعطف جديد في اعتداءات الديكتاتورية الدينية الحاكمة في إيران لإشعال الحروب وأضافت: إبداء القوة والحزم هو اللغة الوحيدة التي يعرفها الملالي.

التقاعس أمام الفاشية الدينية يحفزها على استمرار أعمالها. الشعب الإيراني هو أول ضحية لهذا النظام.

الحل الناجع للخلاص من الفاشية الدينية التي هي مصدر كل الأزمات في الشرق الأوسط، يكمن في تغيير هذا النظام غير الشرعي، على يد الشعب الإيراني ومقاومته المنظمة.

– يجب إعادة تفعيل القرارات السابقة الصادرة عن مجلس الأمن الدولي بشأن مشروع السلاح النووي لنظام الملالي وحظر تخصيب اليورانيوم.

– قطع أذرع النظام في المنطقة وطرد قوات الحرس والميليشيات التابعة له من العراق وسوريا واليمن ولبنان وأفغانستان، أمر ضروري للغاية.

– على الاتحاد الأوروبي أن يدرج خامنئي ومكاتبه وقوات الحرس ووزارة المخابرات التابعة للملالي على قائمة الإرهاب.

– على مجلس الأمن الدولي أن يحيل ملف انتهاكات حقوق الإنسان وجرائم نظام ولاية الفقيه لاسيما ملف مجزرة 30 ألف سجين سياسي في عام 1988 إلى محكمة الجنايات الدولية.

– على المجتمع الدولي أن يعترف بحق مقاومة الشعب الإيراني في إسقاط النظام الفاشي الحاكم باسم الدين في إيران وتحقيق الحرية.

نقلاعن موقع إيران الحرة

 

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى