محتاجين حاتم يتحاكم

السيسى يبنى ويريد أن يبنى ويطور ويعلوا بشعبة الذى اولاة الثقة وهناك من يريد زعزعة هذة الثقة من خلال بعض المنفلتين يحملون السلاح لمحاربة أخية وقتلة والقضاء علية وبدلا من استخدامة للقضاء على العدو والفتك بة للأسف توجة الفوهة لأبناء الشعب الكادحين الساعين للقمة العيش .

أمين الشرطة القاتل هل تتم محاسبتة ومعاقبتة فيما اقترف من ذنب كبير؟ وهى قتل النفس التى حرم الله قتلها إلا بالحق هل كان يجب قتل سائق التوكتوك لأنة ليس على حق معرف لدينا جميعا مقولة النفط مقابل الغذاء أيضا دفع الاجرة مقابل التوصيل هذا الشرطى رفض ان يدفع الدين المعلق فى رقبتة حتى الأن حتى بعد دفن السائق وجريمة السائق أن أمة متوفية والشرطى سبة بأمة والمطلوب من السائق طبعا أن يبتسم ويقولة بارك الله فيك أهذة النخوة والرجولة يا رجال العدالة والقانون الذى مزقتموة بالطلقات الغير شرعية تجاوزات أمناء الشرطة فاقت الحدود مباح ضرب الأطباء والتمريض والموظفين والسائقين وتضرب على قفاك وما عليك الا أن تقول كمان وتبتسم فى وجهة هذة الفئة الشرطية ومن هم على شاكلتهم وضعت رجالات الدولة فى مواقف حرجة للغاية بسبب تصرفات صبيانية غير مسئولة .

الخوف كل الخوف أن نقرأ ونشاهد غدا عبر شاشات التلفازأن سائق التوكتوك إرهابى خطير ومختل عقليا وخطر على البلاد وأمين الشرطة على حق فى تصفيتة والسائق موتة حق لأنة حياتة خطر داهم يهدد استقرار البلاد حاكموا حاتم الجديد حاكموة وإقتصوا منة حتى يكون عبرة لغيرة من حاملى السلاح الميرى قدموا حاتم لمحاكم عادلة ويقول القضاء كلمتة لا تتركوا الأمر يمر مرور الكرام لأن هناك أكثر من حاتم ينتظر على قارعة الطريق إذا كان الحكم قاسيا ستنتهى أسطورة حاتم الى الأبد وإذا كان الحكم بأن السائق بلطجى ووجودة يمثل خطر كبير فأهلا ومرحبا بكل الحواتم.

هى فوضى يا خوفى لتبقى فوضى ويكون الشعب بأكملة فى دائرة الفوضى ويضيق الخناق وينتهى كل ما هو جميل وتدور الدوائر على الأخضر واليابس بسبب طلقة هناك صرخات وأنين ودموع تحتاج من يجففها والى الله المشتكى .