مقالات واراءاسليدر

متي يدق جرس الإنذار الأخير2

احجز مساحتك الاعلانية

كتب  ناصر محمد ميسر 

متى يدق جرس الإنذار الأخير  لكي يعرف المتلاعبون بمشاعر الشعب المصرى من نداء الفاشلين أن الوقت حان لكشف مخططهم بمشاركة نظام الإبادة الجماعية في فساد الدولة المصرية من مرتشين وفاسدين.

وان الشعب لا يتحمل أن ينتظر هذه المسرحية المحسومة مسبقاً لصالح السفاحين المرتشيين الفاسدين ، بعد أن تمادوا هؤلاء الفاشلين في استغفال واستهتار الشعب المصرى العظيم بأسم النضال معتقدين أن ذلك يمر بسهولة وان الشعب يتقبلهم بما يعملون حتى لو تصرفوا ونطقوا كفرا بكل القيم لأنه مزكى ومؤيد بعمامته أما البقية الآخري المتستره بغطاء المسكنة وانهيار اقتصادنا والتي تدعي الدافع والناضل من أجل حقوق الشعب المهضومة. جاءوا هؤلاء ليعملوا بانتزاعها ولكنهم بعيدين كل البعد عن آمال وتطلعات الشعب المصرى .و الأمر المحير أكثر أن البعض من أبناء شعبنا ومنهم فئة كبيرة من الشباب قد سلموا كل مشاعرهم واودعوا طموحاتهم وتطلعاتهم وامالهم بالتغيير إلى أشخاص يفتقدون إلى الجدية و تكشفت نواياهم واتضح في اللعبة الأخيرة . السيناريوهات التي كانت محاولة لامتصاص نقمة الشعب وفقرائه هي خطة دبرت في مطابخ مدبولى بمعاونة حكومتنا بل نريد خيرا للمصريين بل إنها ساهمت في تدميره . فهل يدرك شبابنا هذه اللعبة القذرة التي هدفها امتصاص نقمتهم وكسر إرادتهم من أجل التغيير الفعلي . أن القراءة الحقيقية لما يجري في الشارع المصرى هي أن تحالف نداء الفاشلين فقد احترامه بين شرفاء الوطن وما المهازل التي تجري في شعبنا إلا دليل على ذلك . حتماً سيثور الشارع يوماً ما أيها الفاشلون والمتاجرين بدماء الشعب ، وأن غدا لناظره قريب ، والتغيير قادم لا محال.

 

متى يدق جرس الإنذار الأخير  لكي يعرف المتلاعبون بمشاعر الشعب المصرى من نداء الفاشلين أن الوقت حان لكشف مخططهم بمشاركة نظام الإبادة الجماعية في فساد الدولة المصرية من مرتشين وفاسدين.

وان الشعب لا يتحمل أن ينتظر هذه المسرحية المحسومة مسبقاً لصالح السفاحين المرتشيين الفاسدين ، بعد أن تمادوا هؤلاء الفاشلين في استغفال واستهتار الشعب المصرى العظيم بأسم النضال معتقدين أن ذلك يمر بسهولة وان الشعب يتقبلهم بما يعملون حتى لو تصرفوا ونطقوا كفرا بكل القيم لأنه مزكى ومؤيد بعمامته أما البقية الآخري المتستره بغطاء المسكنة وانهيار اقتصادنا والتي تدعي الدافع والناضل من أجل حقوق الشعب المهضومة. جاءوا هؤلاء ليعملوا بانتزاعها ولكنهم بعيدين كل البعد عن آمال وتطلعات الشعب المصرى .و الأمر المحير أكثر أن البعض من أبناء شعبنا ومنهم فئة كبيرة من الشباب قد سلموا كل مشاعرهم واودعوا طموحاتهم وتطلعاتهم وامالهم بالتغيير إلى أشخاص يفتقدون إلى الجدية و تكشفت نواياهم واتضح في اللعبة الأخيرة . السيناريوهات التي كانت محاولة لامتصاص نقمة الشعب وفقرائه هي خطة دبرت في مطابخ مدبولى بمعاونة حكومتنا بل نريد خيرا للمصريين بل إنها ساهمت في تدميره . فهل يدرك شبابنا هذه اللعبة القذرة التي هدفها امتصاص نقمتهم وكسر إرادتهم من أجل التغيير الفعلي . أن القراءة الحقيقية لما يجري في الشارع المصرى هي أن تحالف نداء الفاشلين فقد احترامه بين شرفاء الوطن وما المهازل التي تجري في شعبنا إلا دليل على ذلك . حتماً سيثور الشارع يوماً ما أيها الفاشلون والمتاجرين بدماء الشعب ، وأن غدا لناظره قريب ، والتغيير قادم لا محال.

متى يدق جرس الإنذار الأخير  لكي يعرف المتلاعبون بمشاعر الشعب المصرى من نداء الفاشلين أن الوقت حان لكشف مخططهم بمشاركة نظام الإبادة الجماعية في فساد الدولة المصرية من مرتشين وفاسدين.

وان الشعب لا يتحمل أن ينتظر هذه المسرحية المحسومة مسبقاً لصالح السفاحين المرتشيين الفاسدين ، بعد أن تمادوا هؤلاء الفاشلين في استغفال واستهتار الشعب المصرى العظيم بأسم النضال معتقدين أن ذلك يمر بسهولة وان الشعب يتقبلهم بما يعملون حتى لو تصرفوا ونطقوا كفرا بكل القيم لأنه مزكى ومؤيد بعمامته أما البقية الآخري المتستره بغطاء المسكنة وانهيار اقتصادنا والتي تدعي الدافع والناضل من أجل حقوق الشعب المهضومة. جاءوا هؤلاء ليعملوا بانتزاعها ولكنهم بعيدين كل البعد عن آمال وتطلعات الشعب المصرى .و الأمر المحير أكثر أن البعض من أبناء شعبنا ومنهم فئة كبيرة من الشباب قد سلموا كل مشاعرهم واودعوا طموحاتهم وتطلعاتهم وامالهم بالتغيير إلى أشخاص يفتقدون إلى الجدية و تكشفت نواياهم واتضح في اللعبة الأخيرة . السيناريوهات التي كانت محاولة لامتصاص نقمة الشعب وفقرائه هي خطة دبرت في مطابخ مدبولى بمعاونة حكومتنا بل نريد خيرا للمصريين بل إنها ساهمت في تدميره . فهل يدرك شبابنا هذه اللعبة القذرة التي هدفها امتصاص نقمتهم وكسر إرادتهم من أجل التغيير الفعلي . أن القراءة الحقيقية لما يجري في الشارع المصرى هي أن تحالف نداء الفاشلين فقد احترامه بين شرفاء الوطن وما المهازل التي تجري في شعبنا إلا دليل على ذلك . حتماً سيثور الشارع يوماً ما أيها الفاشلون والمتاجرين بدماء الشعب ، وأن غدا لناظره قريب ، والتغيير قادم لا محال.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى