بقلم / مجاهد منعثر منشد صيغ المبالغة أسماء تشتق من الأفعال للدلالة على معنى اسم الفاعل مع تأكيد المعنى وتقويته والمبالغة فيه.
لا تنحصر المبالغة حول المألوفة حول العنوان ، بل تعدت الحدود حتى في اسم كبير والوجيه داخل الفخذ ليطلق عليه شيخ عام البو فلان. ، الأشياء التي قارتها عن انعدام الثقافة ومعرفة من هو الشيخ العام.
ووجدها واقع الحياة ومواقفها ومواقفها وأحداثها بمشاهده مع بعضها بالحقائق ، وكذلك التعليمة الخاصة بـ قيمة تربية قيمة لاتعكر صفو ذهن الأجيال وتزرع في نفوسها الواقع الحقيقي الواقع الواقع منه الثقة المطلقة بالمتحدث.
إن الشيخ العام أو العموم وصفه يشابه نوعا ما طبقات الأنساب فمثلا يمكنك أن تكون العشيرة قبيلة ، فالقبيلة من ضمن الطبقات الثابتة ، لابأس من القول ، عشيرة عشائر لكثرة العدد ، إلا أنعتها بقبيلة يرسم لدى الباحث بأن المدعي ذهنه فارغ من ثقافة علم النسب.
كذلك الشيخ العام أو العموم عند وصف رئيس فخذ أو عشيرة شيخا عاما ، فهذه مبالغة لا الحروف لها الحروف الأبجدية ، أية حروف تشيرية ، تظهرها. فقول عام عموم عموم يعني على الكل أو الجميع ، ذلك الموصوف بالعمومية توارثها أب عن جد، وذكر صراحة في المراجع والمصادر التاريخية والعشائرية.
وتعزز الذكر بالوثائق والمخطوطات مع الشهرة والاستفاضة الغالبة داخل القبيلة و خارجه لدى القبائل الأخرى.
الورقة الثانية ، الورقة الثانية ، الاسم ، الشريحة ، الأسرة و الورقة ، وارجع ، و عائلات ، و عائلات ، و شقق ، و عائلات ، و شقق ، و عائلات ، و شقق ، و عائلات ، و شقق ، و عائلات ، و شقق ، و عائلات! حلق حلق في العنوان ، مما يؤدي إلى الظهور في فصل الوهم ، مما يؤدي إلى الظهور في فصل الوهم داخل العنوان
في عام السابق ، تم استخدام وزارة الداخلية في مكتب شؤون العشيرة عدد عشيرة خمسة آلاف نسمة والقبيلة مائة ألف نسمة ، كان عنصرًا ثابتًا إلى اليوم ، فهذا يعني أن هذا القانون أو القرار ينفي الادعاء.
فالقول المألوف ملامحه واضحة كالشمس في رابعة النهار.
أما غير المألوف يجر السامع إلى تساؤلات تكشف الحقيقة التي يبني عليها تقييمه لفكر القائل ومستوى ثقافته.