كتب – محمود مسلم
نظم محبى الرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية ببلبيس شرقية حملة “كلنا معاك من أجل مصر” احتفالات كبرى بمؤتمر عقدة رجل الآعمال عبدالحميدمحمد عبدالحميد احتفالا بإعلان نتيجة السباق الرئاسي والذي أشارت به المؤشرات النهائية وإعلان النتيجة الرئاسية بنحاج الرئيس عبد الفتاح السيسي وتأتي الاحتفالات بعدإعلان النتيجة الرسمية في ميدان محافظة الشرقية وميدان سفنكس ببلبيس والساحة وميدان الطيارة الذي يتبع دائرة قسم شرطة بلبيس كما تم تكريم الحاج حمودة محمد حمودة والحاج عبدالحميدمحمد عبدالحميد ولفيف من القيادات السياسية ومسؤلى “حملة كلنا معاك “ومن جانبا قمنا بالتعرف السياسي المعروف الحاج عبدالحميدمحمد عبدالحميد الذى حظى بحب الجماهير وتقديرهم له فقام على تقديم خدمات ومساعدة الضعفاء ورعاية المرضى ومناصراً للمظلومين ذلك الوجه الملائكي الذي أصبح حديث الشارع السياسي مواليد مركز بلبيس أحد شباب ثورة 25 يناير والذي أخذ على عاتقة خدمة الجماهير والسعي معهم ومن أجلهم فهذا ما دعنا نتعرف من قريب على رجل سياسى شارك فى كثير من المؤتمرات والمحافل الرسمية كما شارك “حملة كلنا معاك ” لدعم ومساندة الرئيس عبدالفتاح السيسى لإنتخابات رئاسة الجمهوريةكما قام بعقد مؤتمرات جماهيرية حضرها الالف من ابناء محافظة الشرقية وحشد الملايين ابناء قرى مركز بلبيس من أجل الخروج لإداء باصواتهم تعبيرا منهم عن رد الحميل لرئيس السيسى ومشاركة للعرس الحقيقى التى تشهدة مصر فى ظل القيادة الرشديدة ولحكيمة ومن جانبا قمنا بسليط الضوء نشأته منذ الطفولة تربى في أسرة تقوم على مناصرة المظلومين ومساندة الضعفاء اكتسب أخلاقهم وتحلى بصفاتهم أهمها الصدق مع الله ومع الناس ومع النفس فنشأ على القيم التي أصبحت احد المكونات الأساسية في شخصيته الجريئة في الحق مناصر للضعيف والمظلوم ومساهم في كشف كرب المكروبين وشعاره في ذلك قول المصطفى صلى الله عليه وسلم «أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على قلب مسلم» وانطلاقا من هذا المنهج تعلق عبدالحميد محمد بالبسطاء والفقراء الذين يمثلون الغالبية العظمى فبادله الأهالي حبا بحب وتقديرا لا ينقطع يعد نموذجا للتكافل الاجتماعي في أسمى صورة يقوم على مساعدة الأسر الفقيرة والأيتام والأرامل هذا والإضافة إلى المساهمة في بناء المساجد كما أكد بأنه يقوم حالياً على عمل مشروعات تقوم على تشغيل الشباب من أبناء مركزبلبيس ولنفتح أبواب المستقبل لشباب كان وسيظل المعبر الحقيقي عن وطن كانت رسالة على الدوام (( العدل- الحرية – المساوه )) في زمن أصبحت فيه نظرية” التطابق” هي كل شيء ولكننا نثور على هذه النظرية ونتخذ بديلاً منها نظرية ” التكامل” حتى لا نخلق أصفاراً أخرى تضاف (( لصفر المونديال ) من أجل وضع بلبيس على خريطة الدولة ولتوفير أبسط سبل المعيشة الكريمة. 1- تفعيل دور إدارة ألازمات والكوارث في بلبيس والعاشر من رمضان 2- تحسين أحوال الفلاحين والعمال والمعلمين والدعاة والتجار 3- إحياء فكر المشاركة الشعبية لخلق فرص عمل جديدة 4- تحريك الركود والخمول في دائرة بلبيس الذي لازمنا منذ سنوات طويلة 5- عودة هيبة وكرامة للبلد وأبنائها ورجالها. رشحت نفسي من أجل من 1- من أجل دمعة يتم …. محتاجة لقلب رحيم 2- من أجل شقاء مسكين… تنعم بحياة ظلم السنين 3- من أجل مطلقة وأرملة ….لم تجد قوت يومها
أدى الشاب الإنسان ” يمين القسم والولاء أمام الشباب ومحبيه من أبناء دائرة بلبيس والعاشر من رمضان وسط احتفالية كبيرة (( اقسم بالله العظيم ..أقسم بالله العظيم .. أقسم بالله العظيم .. أن أحافظ على عهدي ووعدي لكم .. وأن أرعي مصالحكم كرعيتي لنفسي وعائلتي وأهلي ..و أن أصون كرامتكم .. وأدافع عن حقوقكم وأنصر مظلومكم .. وأحمي ضعفيكم .. وأعمل على تحقيق مطالبكم ومصالحكم كبيركم وصغيركم بكل ما أوتيت من قوة وقدرة .. بلا تفريط أو تفريق .. ولا أساوم على مصالحكم وأن أكون دائماً بينكم مشاركاً لكم بالرأي ومشاركاً لكم في أفراحكم وأتراحكم وملبياً نداءكم دون إهمال أو تقصير ولا أخون الأمانة ..ولا أستفيد أو أتربح ولا أكذبكم قولاً..وأن أعمل على إعلاء شأن بلدنا الحبيبة..والله على ما أقول شهيد ووكيل.. فهو نعم المولى ونعم النصير))