طاهر الجندى يكتب منذ أكثر من سبع سنوات والمعركه مستمره بين طاغية العصر وقاتل شعبه بشار الأسد الشيعى العلوى الذى فعل فى شعبه مالم يفعله اليهود فى الشعوب المحتله ثار الشعب مثل بقية الشعوب المحتله من أنظمه ديكتاتوريه مستبده لا تعمل إلا لصالح منتسبيها من اللصوص مثلهم مثل الشعب المصرى واليمنى والتونسى والليبى أرادوا الحياة بعزة فى بلدهم المنهوبه من عصابة علويه شيعية جعلت من المجرم بشار نصف إله بل حعلوه إلها لدرجة أنهم يجبرون المعتقلين فى سجونهم على الإعتراف بأن ربهم بشار بدأت الثوره سلميه إلى أن جعلها هو مسلحه وهذا ماخطط له لكسب ود الشيعه والشيوعيه وأقصد هناالشيعه بإيران والشيوعيه بروسيا قتل ودمر بلده وأستعان بمنظمات عده منها تنظيم الدوله المسمى بداعش ليكون طوق نجاة له ولنظامه حينما يسقط مدنيين رغم أنه يأمر جنوده بأنهم يدمروا ويصوبوا أسلحتهم ضد المدنيين معاقبالهم ومنتقما منهم ومهجرا لهم لأنهم أردوا العيش بكرامة ضرب بكل أنواع الأسلحه الكيماويه عن طريق البراميل المتفجره من غاز السارين والكلور وكل أنواع الغازات السامه المحرمه دوليا المدونه فى الأچنده الدوليه وغير المدونه أيضا فضرب خان العسل بحلب وخلف 20قتيلاوفى نفس الشهر الذى ضرب فيه خان العسل قصف الغوطه الشرقيه بغاز السارين وخلف 1500قتيل وأكثر من 5000 آلاف مصاب معظمهم من الأطفال والنساء وضربت حمص أيضا فى ديسمبر من نفس العام وضربت سراقب بريف إدلب أيضا بعد فتره قصيره وبعدها بعام ضربت ريف حماه وبعدها بعام آخر ضربت ريف إدلب وأخيرا منذ أيام قليله ضربت مدينة دوما كل هذا والمجتمع العربى والإسلامى بل والدولى لايقدر إلا أن يشجب ويستنكر تاره وتارة أخرى مهددا بالبند السابع فرد عليهم بضرب الغوطه الشرقيه ومن قبلها بلدان أخرى أختتمت بدوما فلم تفلح التهديدات بفعل الفيتو الروسى والصينى فهل من رادع وضمائر تبعث الطمأنينيه لدى الشعوب المقهوره بأن دمائهم أغلى من أى كرسى أو حاكم سمعنا تهديدات للرئيس الأمريكى السابق باراك أوباما وتحدث عن الخط الأحمر الذى تجاوزه وبكل سهوله هذه النظام الغاشم وسمعنا أيضا الرئيس الحالى ترامب يتوعد فهل ستجتمع المصالح أم سيتفرق الدم العربى فى أيدى ورقاب الجميع ولعلكم تعرفون ماذا حدث فى حلف الفضول قبل بعثة النبى صلى الله عليه وسلم وكان من بين بنوده مناصرة الضعفاء والمظلومين والمقهورين فهل سيكون هناك حلف فضول للعرب المسلمين والمسلمين من غير العرب وليس من المعتدين الغرب تحدثت عنها فى البدايه وقلت ليست المجزره الأولى ولن تكون الأخيره ولكن تكون الأخيره
With Product You Purchase
Subscribe to our mailing list to get the new updates!
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur.
Related Articles
Leave a Reply