هل تعود وزارة الإعلام فى ضوء فشل الهيئه الوطنيه والمجلس الأعلى فى التشكيل الوزاري المرتقب المرتقب ؟
لاشك أن وزاره الاعلام من أهم الوزارات فى المرحله القادمه والمنوط بها تنظيم كافه الوسائل والصحف وماسبيرو ونعول أيضا على مدى استجابة القياده السياسيه فى هذا الأمر الجاد والخطير , فالمرحله القادمه هى معركه اعلاميه وخطاب موجه بكل المقاييس .
لذا وإيمانا من جريده العالم الحر بأهميه المرحله تقدمنا بهذا الإقتراح ونعكف على ترشيح أسماء لباقي الوزارات بعد الثقافه والإعلام .
ولنجرب هذه المره الترشيحات من خارج الصندوق .
ومرشحنا اليوم لوزارة الإعلام هو :
الدكتور عبدالله محمد ابراهيم زلطة .
اسم الشهرة دكتور عبدالله زلطة . حاصل علي الليسانس والماجستير والدكتوراه في الصحافة .
مارس العمل الإعلامي طوال أكثر من أربعين عاما حيث عمل محررا سياسيا ومقدما للبرامج السياسية والثقافية بالاذاعة لمدة ٢٣ عاما
ثم انتقل للعمل بالجامعة في عام ١٩٩٨ حيث ساهم في تأسيس قسم الإعلام بجامعة بنها
وتولي رئاسة القسم لمدة ٦ سنوات ( ٢٠٠٧ – ٢٠١٢).
عضو الجمعية العمومية لوكالة أنباء الشرق الأوسط( ٢٠٠٦ – ٢٠١٠ )
وعضو لجنة قطاع الإعلام بالمجلس الأعلي للجامعات ( ٢٠٠٧ – ٢٠١٢ )
وطوال عشرين عاما في العمل الجامعي ناقش
وأشرف علي اكثر من ٤٠ رسالة ماجستير ودكتوراه في الإعلام بأكثر من جامعة مصرية .
له أكثر من ٣٠ كتابا وبحثا في مجالات الصحافة والراديو والتليفزيون والعلاقات العامة والتشريعات الإعلامية وقضايا المرأة والطفل وحقوق الإنسان وغيرها من المجالات .
تنشر مقالاته في أكثر من صحيفة مصرية وخليجية
كما تستعين به الإذاعات والقنوات المصرية والعربية في التحليلات السياسية للأحداث الجارية عربيا ودوليا
. يعد من قلائل أساتذة الإعلام في مصر والعالم العربي الذين جمعوا بين الممارسة المهنية والعمل الأكاديمي .