كتبت زينب عبده
لتقت اعضائى باحوالى لتتحدث ومع شروق الشمس ذابت فيها وازدادت بهاء …فسمع سمعى زقزقة عصافير الوجد تعلو على بساط الرزق فذهب معها بصفاء ….ونطق صوتى مع ترانيم التسابيح فى حضور ونقاء …سبحان محبوبى خالق الوجود بين الحسن والنور حقا انه خير عطاء …اشم رائحة الكون عطر مبلل بنسائم الجلال انه حالى يتكلم ….تتحرك ذراتى بين افلاك الكون لتستمد منها السر وتتعلم ….فمحبوبى وضعه على كائنات الضياء فلاصحاب الكشف حضور وتسلم اه حبيبى ياالله