كتب :جمال زرد
فى ظل تسارع الأحداث فى أحداث لايمكن أن يصدقها عقل أو يتصورها فى بعض المناطق فى العالم أجمع تضيع فيها قضايا حقوق الأنسان وتصبح نهبا لأهواء ومصالح الدول الكبرى خاصة دول الغرب وأمريكا وروسيا خاصة فى المنطقة العربية وأفريقيا وبعض دول العالم الثالث
وبالرغم من أعتراف الجميع بقضايا حقوق الأنسان فى كل زمان ومكان الأ أن البعض فى أيامنا هذة لايهتم بها ويعتبرها عائق فى تنفيذ أهدافة وأخرين يتخذوها لتصفية حسابات قديمة كا يحدث فى تركيا بعد فشل الأنقلاب العسكرى الأخير على اردوغان
لذا نقول نحن والرأى العام العالمى المهتم بحقوق الأنسان فى كل زمان ومكان يجب على الجميع أن يصون حقوق الأنسان ونبعدها عن المزايدات والكسب السياسى الرخيص بين الدول التى تراعى تطبيق حقوق الأنسان فيها كما جاء بالاعلان العالمى لحقوق الأنسان الصادر عن الأمم المتحدة ووافق عليها العالم أجمع والتى أصبحت تقليدا يحتذا بها بل ومرجعا يعتمد ويتخذ القوة الأنسانية قبل كل شىء لأن حقوق الأنسان فى كل زمان ومكان عرفا وتقليدا يمجد الانسان فى كل مكانبل لابد على الجميع تفعيل حقوق الأنسان