بمناسبة أحتفال القوميين العرب من المحيط الى الخليج خاصة المصريين منهم بيوم الأرض الفلسطينى والذى تم أغتصاب الأرض العربية فى فلسطين خاصة مدينة القدس .
نقول لأبناء الشعوب العربية من المحيط الى الخليج أن أسترداد الأرض الفلسطينية المغتصبة خاصة مدينة القدس أرض الرسالات السماوبة باستجداء السلام القائم على العدل والحق بأرجاع الحقوق لأصحابها.
وليس باسترحام بنى صهيون لترك القدس لكونها مدينة أسلامية وعربية الأصل .
بل والتخلى عن هدفهم بأن تكون عاصمة موحدة لكيانهم كما وعد ترامب وذلك بتفعيل أسلحة يستخدمها أبناء الشعوب العربية والأسلامية فى العالم أجمع .
والتى أهمها سلاح المقاطعة لكل ما هو صهيونى والتى كانت مستخدمة لوقت قريب لولا الشرذمة المتطبعين المستفيدين من التطبيع مع الكيان الصهيونى خاصة التطبيع الأقتصادى مع بعد الأثرياء فى منطقتنا العربية.
التى خرجت عن الأجماع الوطنى لشعوب منطقتنا العربية من المحيط الى الخليج والذين مازالوا يتعاملون مع بنى صهيون حنى يومنا هذا
بل هناك أيضا أصحاب المصالح مع بنى صهيون يتعاملون بدعوى تقريب وجهات النظر الفلسطينية الصهيونية لاحلال السلام على أرض فلسطين .
لذا نقول للمقاطعين ورا فضى التطبيع مع الكيان الصهيون المغتصب مزيدا من المقاطعة ورفض التطبيع مع هؤلاء المغتصبين بقدسنا الشريف أولى القبلتين وثالث الحرمين .
حتى ترجع الحقوق لأصحابها بسلام قائم على العدل والحق وتسترد أرض فلسطين خاصة مدينة القدس لأصحابها الحقيقيين أبناء فلسطين العربية.