بقلم : مي خفاجة ان الكسوف الاجتماعي ذو مواقف ومثيرات مختلفة تتمثل في - مواقف لقاء الآخرين من ذوي الأهمية - مواقف المناسبات - مواقف المواجهة - مواقف خاصة - مواقف مع العامة - المواقف الجديدة - المواقف المحرجة - المواقف التقويمية المواقف التقويمية التي تسبب الكسوف الاجتماعي تتمثل في - التقويم السلوكي - التقويم المعرفي - التقويم المهني - التقويم الأخلاقي - التقويم الجنسي - التقويم النفسي - التقويم العاطفي المشاكل التي تنجم عن الكسوف الاجتماعي تتمثل في - العنوسة - التجنب - التوحد - الوسواس القهري - القلق الاجتماعي - العصبية - الانطواء - الاكتئاب - العزلة الاجتماعية طرق العلاج المختلفة للحد من الكسوف الاجتماعي تتمثل في - التنشئة الأسرية التربوية السليمة - زرع روح التعاون بين الأفراد من خلال الأسرة أو المؤسسات التعليمية - بث روح العمل الجماعي في جميع المهن المختلفة - تشيجع الفرد الخجول عند حضوره المناسبات - عمل برامج تعديل سلوك لتعديل بعض الأفكار اللاعقلانية أو اللامنطقية عن الفرد الخجول - زرع القيم والمبادئ الدينية السليمة في روح الأفراد منذ الصغر - التوعية الأسرية بطرق التعامل الصحيحة من خلال الإعلام ووسائل الإعلان المختلفة - تنشئة الأفراد منذ الصغر علي محبة الآخرين وكيفية التعامل مع المواقف المختلفة - مساعدة الفرد الخجول علي ابتكار طرق بديلة لحل المشكلات التي يواجهها بالتدريج - مراعاة الفروق الفردية بداخل الأسرة الواحدة والمؤسسات التعليمية والمهنية للفرد - تنمية الثقة بالنفس لدي الفرد المقبل علي الزواج - إدراك مفهوم الذات والمهارات المتميز بها الفرد الخجول وتنميتها - الاشتراك في الأنشطة الاجتماعية المختلفة