بقلم : يسري مطاوع متى أكون ولي هي المنى حتى أسكن قلبها دوما أنا أحبها وتسكن كل جوارحي وكم أتمناها معي الآن هنا عنيدة كما هي عنيدة غيرتي لكنه القلب أحن ما يضمنا كم للحب سلطان لنا جامع وكم للأقدار أسباب لبعدنا تكاد تنزعني مني انتزاعا وتقرأ قلبي وفيه سر حبنا ما أحلاك وأنت تحيين معي وإن كل شيء صار ضدنا