بقلم/عمرو عفيفى ياااارب إكفنى شر المعبى والكلام المستخبى واروى حبك جوة قلبى لجل انول الجنة بيه إطرح الطاعة ف ولادى واقبل الدعوة الساعادى يوم لقاك خليه ميلادى واؤمر الجنه...خديه ياااارب عبد نفسه يلقى توبة بشره بقبولها نوبة ضعفه مش قد العقوبة مانت عالم ياعليم اننا ياما افترينا والقبور لما تدارينا غير عملنا مافى لينا إلا رحماك يارحيم