كتب : محمود مسلم
قدر أحمق الخطى سحقت هامتي خطاه دمعتي ذاب جفنها بسمتي مالها شفاه صحوة الموت ما أرى أم أرى غفوة الحياه. أنا في الظل أصطلي لفحة النار والهجير وضميري .. كلمات قالة العندليب حين كان يتحدث عن عن القدر الذى عادندة كثيرا ,
واليوم تقولها منى حمدى شكرى أبنة مركز منيا القمح شارع هندسه الرى خلف الساحه الشعبيه بمحافظة الشرقية التى تبلغ من العمر ثلاثون عاما ولم تتزوج بسبب ظروف اسرتها المادية تعمل مدرسة, تحكى لنا قصتها المملوئة بالشجن والألام لم تجف دموع عينها تقول والدتى منفصلة عن والدى منذ اعوام بعيدة حيث تركنا والدى لآمى وتخلى عن دوره فقامت والدتى بالعمل ليل نهار من اجل اطعامنا وتربيتنا بالحلال ,
وبعد فترة من الزمن اصيبت أمى بجلطة و أورام بالغده الدرقيه والغضروف بالرقبه اقعدتها عن العمل وبسبب علاج امى الذى كان يكلفنى الكثير كنت اقوم بالسلف من الآهالى والتوقيع على إصالات امانة بدون رصيد من اجل شراء الدواء وتعسرت فى سداد الديون للاهالى و البنوك بمبلغ 8000 ثمانى الف جنية وتعسرت عن سداد المبلغ فأصبحت معرضة للحبس
قدر أحمق الخطى سحقت هامتي خطاه دمعتي ذاب جفنها بسمتي مالها شفاه صحوة الموت ما أرى أم أرى غفوة الحياه. أنا في الظل أصطلي لفحة النار والهجير وضميري .. كلمات قالة العندليب حين كان يتحدث عن عن القدر الذى عادندة كثيرا ,
واليوم تقولها منى حمدى شكرى أبنة مركز منيا القمح شارع هندسه الرى خلف الساحه الشعبيه بمحافظة الشرقية التى تبلغ من العمر ثلاثون عاما ولم تتزوج بسبب ظروف اسرتها المادية تعمل مدرسة, تحكى لنا قصتها المملوئة بالشجن والألام لم تجف دموع عينها تقول والدتى منفصلة عن والدى منذ اعوام بعيدة حيث تركنا والدى لآمى وتخلى عن دوره فقامت والدتى بالعمل ليل نهار من اجل اطعامنا وتربيتنا بالحلال ,
وبعد فترة من الزمن اصيبت أمى بجلطة و أورام بالغده الدرقيه والغضروف بالرقبه اقعدتها عن العمل وبسبب علاج امى الذى كان يكلفنى الكثير كنت اقوم بالسلف من الآهالى والتوقيع على إصالات امانة بدون رصيد من اجل شراء الدواء وتعسرت فى سداد الديون للاهالى و البنوك بمبلغ 8000 ثمانى الف جنية وتعسرت عن سداد المبلغ فأصبحت معرضة للحبس