قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، باتخاذ ما يلزم من إجراءات الإفراج عن جميع الغارمات
عيدية الرئيس للشعب في هذه المناسبة الكريمة، هو قرار إنساني، أنهى معاناة عدد كبير من الأسر المصرية، ووضع حدًا لقضية ظلت لفترات طويلة تمثل أزمة باتت معها الحلول والمبادرات وحدها لا تكفي، ولولا تدخل الرئيس السيسي الذي أراد أن يدخل البهجة على الأسرة المصرية ويلم شملها، وها هو يفعل. وأوضح الائتلاف، أن تلك الخطوة المهمة تعد ترجمة حقيقية لمفهوم الاستقرار المجتمعي وترسيخا لمبدأ بناء الإنسان الذي أعلنه الرئيس عبد الفتاح السيسي، وليس هناك خبر يمكن أن تستقبله الأسرة المصرية أسعد من الإفراج عن الغارمات وتمكينهن