بقلم : أمجد أبو طالب إستوقفتها وهي تكتب وترسم .. في الشوق والحنين .. قالت: هي لغتي التي أهواها .. علمتني أنت إياها .. ولم أجد بديلاً عنها لغة .. قلت: قلبي ماذا عنه ؟ .. قالت: هو اﻷمان ومعني وجودي ..