ألقت سلطات الأمن بالمنيا، اليوم، القبض على تشكيل عصابي تخصص في خطف الحقائب والهواتف المحمولة من المواطنين، وبحوزتهم أسلحة نارية وبيضاء.
كان اللواء حسن سيف، مدير أمن المنيا، تلقى إخطارا من اللواء محمود عفيفي، مدير البحث الجنائي بالمديرية، بورود معلومات لضباط البحث الجنائى بمغاغة، بقيام كل من” ح . م . ح” (17 عاما)، و”س . ج . س” (19 عاما)، و”ح . خ . ق” (17 عاما)، و”ط . ح . ف” (18 عاما)، و”ع . هـ . م” (17 عاما)، و”ح . م . ر” (18 عاما)، و”ح . س . م” (18 عاما)، و”أ . م . ح” (43 عاما)، عاطلون جميعا، ومقيمون جميعا بمغاغة، بتكوين تشكيل عصابي تخصص في ارتكاب وقائع خطف السيدات ومتعلقات المواطنين، أثناء سيرهم بالطريق العام مستخدمين دراجات بخارية بدون لوحات معدنية، وبحوزتهم أسلحة نارية وبيضاء.
وبمواجهة المتهمين بما أسفر عنه الضبط، أقروا بارتكاب 13 واقعة لسرقة حقائب وهواتف محمولة، وضبط جميع الهواتف متحصلات السرقة بإرشاد المتهمين، لدى كل من “أي . م . م” (32 عاما – صاحب محل اتصالات)، و”ا. م . ح” (34 عاما – صاحب محل اتصالات) وتم ضبطهما، وبمواجهتما أقرا بشراء تلك الهواتف المحمولة من المتهمين، ولم يعلما أنها من متحصلات السرقة، تحرر محضر بالواقعة بإداري مركز مغاغة، وباشرت النيابة التحقيق.
وزارة السياحة” تحيل الشركات المتسببة فى إفتراش المعتمرين مطار القاهرة للتحقيق
28/01/2016
القبض علي 3 اشخاص بحوزتهم 3 بنادق اليه وخرطوش بسوهاج
24/11/2016
مجهودات وزاره الداخليه
18/05/2018
العناية الألهية تنقذ “عين شمس” من كارثة محققة.
27/04/2019
مديرية الصحة : صحة الإسكندرية تستعد لاحتفالات عيد القيامة وشم النسيم
05/12/2015
خلافات في ملهي ليلي بالقاهرة تؤدي الي16 قتيلا وثلاثة اصيبوا بجروح
21/07/2015
كتب – محمود الجوهرى صرح دكتور محمد زهران مؤسس تيار استقلال المعلمين بأن تقرير هيئة الرقابة المالية أدان الحارس القضائي ولجنة تسيير أعمال النقابة و اتهمهم بنهب أموال المعلمين في صندوق زمالة المعلمين … صندوق زمالة المعلمين تم إنشاؤه سنة 1991 وبدأ بخصم : 2 % من أساسي المرتب لجميع المعلمين وفي سنة : 1997 أصبح الخصم : 7 % من أساسي المرتب أي أن الصندوق من المفروض أن يكون به الآن 15 مليار جنيه على الأقل ، من غير فوائد البنوك من غير مشاريع الاستثمار ، الموجود بالصندوق الآن هو : 2 مليار و 400 مليون ، أي أنه تم نهب مليارات الجنيهات من الصندوق من دماء وعرق المعلمين ، وصندوق الزمالة له قانون ولائحة خاصة به وله مجلس إدارة منتخب يختلف عن قانون ولائحة ومجلس إدارة النقابة ، والآن مجلس إدارته يتكون من خمسة منهم 3 من لجنة تسيير أعمال النقابة واثنان من إدارة الصناديق الخاصة ، وصندوق الزمالة هو الذي يمنح العضو من المعلمين المشتركين : 15 ألف جنيه في حالة نهاية خدمة العضو ، وكنت قد طالبت بحصول الزميل على : 31 ألف جنيه وهناك دعاوى في المحاكم بهذا الخصوص ، مع العلم أن أعضاء النقابة ليسوا جميعاً أعضاء في صندوق الزمالة بدليل أنه حال إحالة المعلم للمعاش يستمر عضواً بنقابة المعلمين ، وتنقطع علاقته بصندوق الزمالة بعد حصول على مكافأته من الصندوق . 1 – وكنت قد تقدمت بشكوى ضد مجلس إدارة الصندوق وضد الحارس القضائي وضد لجنة تسيير الأعمال لحصول الحارس القضائي على 5 مليون جنيه دون وجه حق من صندوق الزمالة بالمخالفة للقانون تحت مسمى سلفة بما يتعارض مع قانون ولائحة صندوق الزمالة ، وبالفعل أثبت تقرير الرقابة المالية هذا المبلغ في تقريره ، وطالبهم بضرورة تسوية مبلغ الـخمسة مليون والمبالغ الأخرى التي تم سحبها من صندوق زمالة المعلمين ، مما يستوجب معه إحالة الحارس القضائي ومجلس إدارة الصندوق للنيابة العامة ، العجيب أن رئيس مجلس إدارة صندوق زمالة المعلمين هو محمد مدين الذي في نفس الوقت هو أمين صندوق النقابة المعين في لجنة تسيير الأعمال بالنقابة يشاركه عضوان من لجنة تسيير الأعمال بالنقابة . 2 – وأيضاً ثبت من تقرير هيئة الرقابة المالية أنه تم دعم العُمرة بألفين جنيه لكل معتمر من صندوق الزمالة بالمخالفة لقانون ولائحة صندوق الزمالة لأنه لايوجد نص باللائحة ينص على أن العمرة يتم دعمها من صندوق الزمالة ، لأن العمرة والحج نشاط يخص النقابة ولا يخص صندوق الزمالة ، والجريمة الأكبر أنه تم دعم عدد من المعتمرين بألفين جنيه لكل عضو وهم ليسوا أعضاء في صندوق الزمالة ، بل ومنهم من ليسوا معلمين أصلاً ، وعلى رأسهم الحارس القضائي ، وجميع أعضاء لجنة تسيير الأعمال سافروا للعمرة بدعم من صندوق الزمالة مع أنهم بالمعاش وليسوا أعضاء في صندوق الزمالة …… وبعد تظاهرة : 27 / 7 سنقدم هذه المستندات ومستندات أخرى تؤكد أن الحارس القضائي ولجنة تسيير الأعمال بالنقابة نهبوا النقابة وكذلك صندوق الزمالة ، كما نطالب بضرورة تجميد صندوق الزمالة لحين الانتهاء من تحقيقات النيابة العامة .
31/03/2016
محافظ المنوفيه يفتتح المعرض الختامى الاول لمناجات التعليم الفنى