كتب /خالدشرف الدين
المارد الغدار والفارس المغوار، باجمل لون،رسم الدون وفرح الكون،صال وجال ،وابدع ونال،واظهر مقداره ،وحقق مناله،عزرآ ايها البارشا،فها هو العنيد ((الريال))يضرب من جديد بيدآ من حديد،فحضر زيدان واشار بالبنان وألجم الفرسان،فكيف لايكون وانت عازف الألحان،على مر الزمان والأمس بيان،الف مبروك للملوك ،فها هو المدريدى يعود لمكانه من جديد وفى اوانه واسعد حبانه،وابكا ندانه،التحية لكل نجوم المدريدى على رأسهم الفنان((زيدان)) الذي فاز فى اول امتحان كم انت رائع ي زيدان،والتحية لكل من صمد واستبثل ودافع بكل قوة ،واهدا، الفرح لكل مدريدى يعشق الريال فأنتم الابطال،