عايش كما الثعبان بيسم في الأبدان ويوعدي على الأنسان لما يسود شره ثعبان وسمه دار
لف البلاد وجار
عايز عباد ثوار
تفهم في يوم عقله
تفهم في يوم تدابيره
تكسر في يوم مناخيره
كان هو ولا غيره
تقتل شرور نفسه
خدو بالكوا يأهل البلد ثعبان وبحراسه
والسلطه قوة اسد والسرعه نفاسه
وله مخالب الديب ودى قوه وشراسه
وفروة الأنفد لابسها كحراسه