في مساء صيفي جميل يحتفي صالون الأديب الدكتور سليمان عوض برواية (صباح ينتظر الفرح) للكاتب الصحفي والأديب أحمد فتحي رزق الجمعة 28 يونيو بوسط القاهرة
صالون الدكتور سليمان عوض ينعقد شهريا منذ فترة ليست ببعيدة ونري انها بداية موفقة وجادة لتجمع كوكبة من النقاد والشعراء علي هدف واحد, ألا وهو تحليل الأعمال الأدبية لمساعدة المبدع لتخطي عقبات فنية قد يجهلها في بداية مسيرتة الأدبية.
ونجد ان ظاهرة انتشار الصالونات الأدبية كانت عاملا مساعدا لتميز بعض الكتاب المعاصرين كما كان يحدث في صالون مي زيادة والعقاد وغيرهم.
ونهيب بوزارة الثقافة المصرية بتقديم الدعم اللازم لتلك المحاولات الجادة من العاملون في المجال الأدبي والثقافي بشكل عام.
ولابد ان نعرج هنا او نشير الي مسيرة ضيف الصالون هذا الشهر.
أحمد فتحي زرق
كاتب صحفي ومعد برامج قاص وروائي
من أعمالة
نبوءات من رحم الثورة (ثلاثة أجزاء) مقالي تحليلي
الحب فوق هضبة الفيس بوك ( مجموعة قصصية)
ظنون الملائكة (مجموعة قصصية)
حفلة السفاهة ( مجمعة قصصية)
مداعبات شيطانية (رواية قصيرة)
صباح ينتظر الفرح (رواية)
تحت الطبع
من سير البلهاء عن قصص الحمقي والأغبياء (رواية)
أنين الصمت (رواية)
هذا بالاضافة الي مئات من المقالا والتحليلات والتقارير الصحفية
ومن الجدير بالذكر أن تتبني احدي شركات الانتاج الدرامي بتحويل رواية صباح الي عمل درامي أو سينمائي بالتعاون مع مخرج الروائع مجدي أبو عميرة.
