كتب : جمال زرد
بالرغم من تعليمات القيادة السياسية لمصر المحروسة دائما بتوفير فرص عمل لشباب الخر يجيين للقضاء على جزء من مشكلة اليطالة والتى تعتبر من المشكلات الكبرى أمام شبابنا شباب مصر المحروسة والذين يعتبرون الجزء الأكبر من شعبها الا أنة مازال شبابنا بلا عمل
بل يزداد طابور البطالة بينهم ويرتفع عددهم سنويا مع تزايد عدد خريجى الجامعات والمعاهد المصرية والتى زاد عددها فى أيامنا هذة بشكل ملحوظ يفتتحها القطاع الخاص بموافقة الحكومة بمصاريف عالية على محدودى الدخل
بل نقول أن استمرار فرص عمل لشبابنا من أبناء مصر المحروسة سىؤدى ذلك الى ذهاب مادرسوة فى التعليم ومتواجد فى عقولهم والبابهم يذهب مع الريح وسيكون داخل أنفسهم رغبة وحقد وتمرد على المجتمع بل سيكونوا فريسة سهلة لتقوم الجامعات الارهابية بتجنيدهم ليكونوا ارهابيون
لذا يجب على الحكومة بالتعاون مع رجال الاعمال المخلصين لمصر وشعبها وهما كثيرين الأ سراع بتوفير فرص عمل لشبابناللقضاء على جزء من البطالة وتارة أخرى أنقاذم من برائن التطرف والارهاب وايضا بتشغياهم تنشط عقولهم من جديد ونجنى ثمارالعطاء لمصر من ورائهم بالانتاج ونرفع شعار” صنع بمصر على أيدى شبابنا “
