فى الاعياد والمو اسم يقبل ابناء مصر المحروسة على مشاهدة الافلام السينمائية الجديدة وفى ايامنا هذة انتشرت طاهرة الافلام السينمائية انتشرت سينما يدعى المستهترين من الشباب انها سينما الترفية وينتجها منتجين ليسوا بثقافة سينمائية بمعنى الكلمة بل ينتجوها للتجارة فيها لانها تدعى الى الفجور والبلطجة والادمان والجنس وتلك هى سينما العيد التى تستنزف جيوب المشاهدين بافلام هابطة فنيا تدعو الى السلبية فى مجتمعنا صاحب العادات والتقاليد لذا اسال القائمين على الثقافة السينمائية المنبثقة من وزارة الثقافة المصرية والتى تضع رقابة على ا لانتاج السينمائى كيف خرجت تلك الافلام الهابطة والتى تستهر بعقول المشاهدين بالرقص والغناء الهابط التى اصبحت فى الافلام التى تعرض فى الاعياد الى دار العرض السينمائى بل اقول للعاملين بمجال السينما من خلال نقابة السينمائيين كيف تخرج هذة الاعمال التى تسئ الى سمعة مصر بالخارج والداخل بعد كانت السينما فى الماضى سينما بمعنى الكلمة سينما هادفة تخدم قضايا الوطن والمواطن فى مصر وفى وطننا العربى من المحيط الى الخليج .
ياسادة نريد افلام هادفة بمعنى الكلمة ولا لسينما الترفية والتى تستهين بعقول المشاهدين بالرقص والغناء الهابط دائما