كتب : محمد العوضى
نرى اليوم أطفال سوريا يبكون حيث لا ينفع البكاء ينعون أنفسهم وأهليهم من هول ما يحدث لهم من قتل وإستبداد وخراب ودمار من حاكمآ طاغيه سلطه الله عليهم ومعه أتباعه المجرمين حلفاء الشيطان هو شيعى وهم شيوعيين أتت إليهم الفرصة على طبق من ذهب ولم يفوتها زعموا أنهم اتوا لقتال داعش وهم يفعلون ما يقوله لهم بشار الاسد الذى يريد القضاء على جميع المسلمين من أهل السنه ويزعم أنه منهم وهو يسعى جاهد للقضاء عليهم ويعاونه بعض المجرمين فهذا الرجل يتم معظم الأطفال وقتل أهليهم وتركهم يواجهون مصيرآ محتوم لا مهرب منه وشرد الكثير من أبناء الشعب السورى حتى أن معظمهم ترك البلاد خوفآ من ويلات الحرب ولا يعرفون مصيرهم ولا يعرفون طريقهم فإلى متى هذا يا عرب؟