كتبت /تليلة محمد الرازي
“اسكاس امباركي ايتما ديستما داخ ايش ربي الصحة دالهنة 2966”
هذه متمنيات بالسعادة في رأس السنة الأمازيغية باللغة الأمازيغية، لكل العالم
فاليوم تحل رأس السنة حسب التقويم الأمازيغي، والتقويم الأمازيغي لمن لايعرفه،لم يكن مرتبطا بحادث ديني أو تعبدي، بل هو مرتبط بالطبيعة، وبحدث تاريخي، يتمثل في انتصار الأمازيغ على الفراعنة ،خلال فترة حكم رمسيس الثاني، سنة 950 قبل الميلاد.
وقد أجمعت جل الدراسات على أن “شيشونغ” فرض سيطرته على مصر أو جزء منها، ولازالت العديد من أعمدة معبد الكرنك بالأقصر تحتوي رسوما ونقوشا تؤرخ هذه الحقبة، ،وتتحدث عن الأسرة الأمازيغية 22، التي حكمت مصر.
وذهب باحثون في الشأن الأمازيغي إلى أن اختيار 13 يناير كراس السنة، مرتبط بالأرض والطبيعة، لأن يوم 13 يناير يفصل بين فترتين مناخيتين، فترة البرد وفترة الاعتدال، وهو بداية لإنجاز الأشغال الفلاحية والزراعية. كما يتم خلاله وتحديد مواقع النجوم وتحديد حركات الأجرام.
وباستعراض مظاهر الاحتفالات وطقوسها عند الأمازيغ بهذه المناسبة، نلاحظ أن جلها ترمز إلى علاقة الإنسان بالطبيعة، وتؤكد على ارتباط الأمازيغ بالأرض، ويتجلى ذلك من خلال الأنشطة التي ينظمونها خلال رأس السنة، والتي يرتبط أغلبها بالفلاحة من زراعة وغرس للاشجار وتربية للماشية واعتناء بالبيئة.
“اسكاس امباركي ايتما ديستما داخ ايش ربي الصحة دالهنة 2966”
هذه متمنيات بالسعادة في رأس السنة الأمازيغية باللغة الأمازيغية، لكل العالم
فاليوم تحل رأس السنة حسب التقويم الأمازيغي، والتقويم الأمازيغي لمن لايعرفه،لم يكن مرتبطا بحادث ديني أو تعبدي، بل هو مرتبط بالطبيعة، وبحدث تاريخي، يتمثل في انتصار الأمازيغ على الفراعنة ،خلال فترة حكم رمسيس الثاني، سنة 950 قبل الميلاد.
وقد أجمعت جل الدراسات على أن “شيشونغ” فرض سيطرته على مصر أو جزء منها، ولازالت العديد من أعمدة معبد الكرنك بالأقصر تحتوي رسوما ونقوشا تؤرخ هذه الحقبة، ،وتتحدث عن الأسرة الأمازيغية 22، التي حكمت مصر.
وذهب باحثون في الشأن الأمازيغي إلى أن اختيار 13 يناير كراس السنة، مرتبط بالأرض والطبيعة، لأن يوم 13 يناير يفصل بين فترتين مناخيتين، فترة البرد وفترة الاعتدال، وهو بداية لإنجاز الأشغال الفلاحية والزراعية. كما يتم خلاله وتحديد مواقع النجوم وتحديد حركات الأجرام.
وباستعراض مظاهر الاحتفالات وطقوسها عند الأمازيغ بهذه المناسبة، نلاحظ أن جلها ترمز إلى علاقة الإنسان بالطبيعة، وتؤكد على ارتباط الأمازيغ بالأرض، ويتجلى ذلك من خلال الأنشطة التي ينظمونها خلال رأس السنة، والتي يرتبط أغلبها بالفلاحة من زراعة وغرس للاشجار وتربية للماشية واعتناء بالبيئة.