كتب: جــمال زرد مرت سنوات على دخو ل أوباما البيت الأبيض لحكم بلاد الأمريكان خلفا لبوش لعنة الله علية فظن البعض أنة سيفتح أبواب السلام العالمى العالمى خاصة عملية السلام فى الشرق الاوسط المتمثل فى اقامة سلام بين أبناء الشعب الفلسطينى والكيان المغتصب لأرضهم ليعيش الجميع فى أمن وأمان واستقرار ولكن هاهى السنوات تمر وأعتلى أوباما فترة ثانية لحكم الأمريكان بل بعد شهور سوف تنتهى ولايتة ولم يحدث اى سلام وكلام عن السلام وأصبح السلام مجرد كلام بدون أفعال بل فى أيام هذة انتهك بنى صهيون المسجد الاقصى ودفاعاعنة انتفض أبناء فلسطين أنتفاضة السكا كين التى راح ضحيتها العشرات من القتلى والجرحى منهما بالامس فقط اكثر من عشرة جرحى فى الخليل فقط وحكومات الغرب وامريكا يتفرجون على مايحدث ومازالو صامتين على مايحدث على ارض فلسطين
لذا اقول لمن يهمة أمر السلام فى منطقة الشرق الاوسط أن حل المشكلة هو اقامة دولة فلسطينية ذات سيادة ومعلومة الحدود وتكون عاصمتها القدس وذلك بدون شروط من جانب الكيان الصهيونى المغتصب لأنها حق من حقوق الشعب الفلسطينى كما جاء بقرارات الامم المتحدة والتى لم ينفذها بنى صهيون بفضل المساندة الاوربية لكيانهم وكذا بفضل الفيتو الامريكى الذى يستخدم دائما لصالح الكيان الصهيونى عند أى دانة لكيانة من اعمال وأفعال ضد أبناء فلسطين وعند تنفيذ القرارات لصالح الشعب الفلسطينى
