بقلم الحسين عمر النجمى….
مسلسل كامل …. وعنوانه فشل الامن داخل محافظه قنا مسلسل ممنهج الحلقه الاولا تخالف الثانيه والثالثه تخالف الرابعه وهكذا …. والاتفاق على.ا نه مسلسل ممنهج هو ان الخطه تسير على الاغلبيه دون الحياد عنها ….
سنقوم بنشر المسلسل كما نراه وليس كما يريده المسئول ….
الحلقه ألاولى …..
.معاناه المواطن تذداد كل ساعه وكل دقيقه والمسئولون تحت المكيفات لا يعوون لذالك شء وضباط الشرطه يتصورون سلفى داخل الاوكار الاجراميه بدلا من ممارسه واجبهم تجاه الوطن ….
بدايه نبدأ بالسرقات بشكل عام لانها انتشرت اليوم بشكل مرعب فى كل مكان داخل محافظه قنا كالسيارات والدراجات البخاريه والشنط بالشوارع وفى محطات القطار والسرقه تحت تهديد السلاح وسرقه المنازل التى وصل تعدادها اليوم اكثر من ايام ثوره يناير والانفلات الامنى حينذاك …
هل لم يصل الى سمع ضباط الشرطه الموقرون الشكل المرعب الذى وصلت اليها السرقات فى كل مكان داخل محافظه قنا ام هناك اولى من ذالك للعمل فيه ….
هل لم يصل الى مسامع الساده المسئولون بعد ان الذى يفقد يو ميا اكثر من ٥٠ دراجه بخاريه داخل مراكز فرشوط ونجع حمادى وابوتشت ودشنا ولم يتم استرجاع ولو جزء يسير من اكثر من ٧٠٠٠ دراجه مفقوده منذ ايام ثوره يناير حتى الان برغم مئات المحاضر داخل مراكز الشرطه بالمحافظه التى لم تأخذ حتى عنايه المسئولون مع العلم بوجود الدراجات البخاريه داخل الاوكار الاجراميه ومعرفه الامن الجيده لتلك الاوكار ..
هل يوجد مركز شرطه داخل محافظه قنا يخلو. من العشرات بل المئات من صور للمشبوهين واصحاب السوابق فى السرقه وغيرها ومع ذالك لم يتم اتخاذ اجراء للوقايه من السرقات داخل محافظه قنا على الرغم من وجود بعض المخبرين والامناء متورطون فى ذالك ولهم سمعه سيئه فى استرجاع المسروقات مقابل مبالغ ماليه من المواطنون بعيدا عن الاجراءات القانونيه واغلب المواطنون على علم بهم ….
السؤال الان …
هل سيستمر مسلسل التقصير من ضباط الشرطه داخل محافظه قنا….
ام سيكون هناك وجود حلول واقعيه حقيقيه لحل تلك الكاارثه والحد منها ..
هل سيكون هناك لجوء الى حلول اخرى من قبل المواطنون و هى اثبات حالات للسرقه بكافه انواعها وحصرها فى كل مركز داخل محافظه قنا وكشف ذالك للاعلام المرئى والمسموع بكافه انواعه وارسال ذالك الى مسئولون وزاره الداخليه للتحقيق فى الامر وبيان التقصير المتعمد من رجال الشرطه ….
انتظروا الحلقه الثانيه من مسلسل التقصير ..بالصور ……
