زينب محمد
لم يكن فضوﻻ مني ☆ ولكنه كان نداءا من السماء ¿ . لكي يتكشف لي سرا حرصت أنت علي إخفائه عني ◆
وعلي أن تحتفظ به لنفسك طوااااا ل حياتنا
قرأت في مذكراتك وتوغلت في صفحات كانت مشفره بالنسبه لي في مشوار حياتنا *
فقد قرأت عن مشاعر وأحاسيس ♡ كنت تكنها لي لم ينطق بها لسانك مرة واحده
مع أنني كنت في أمس الحاجه لسماعها منك ♥ كم تمنيت أن تشعر بوجودي في حياتك ؛
( كم كنت صامتا طوال حياتنا ● )
ما نطقت بكلمة إعجاب واحده قط بأي تصرف لي
ومرت أعوام وأعوام بيننا وكانت ثقيله
* كتبت أصابع الزمن * فيها علي مﻻمحك كلماتها
وتغيرت مﻻمحك ولكنك لم تغير ما بداخلك #
كنت كما أنت تقف مكانك محلك سر
ولكن بعدما قرأت ما كتبته أنت بخط يدك !
{{ فهمت ♡ وتأكدت من مقدار حبك لي وعرفت ما كنت تكنه لي من تقدير ومحبه }}
سؤالي لك اﻵن ¿ لماذا كنت تقتل حبك لي بكﻻمك وأفعالك ؟ . ضيعت حياتي كلها !!
حتي كاد دخان حرقك لمشاعري وأحاسيسي × يقتلني ×
كنت ألتمس لك اﻷعذار حتي نكمل المشوار سويا ₩
أكلنا علي طاولة الحياة وجبه كانت ﻻبد وأن تكون مشهيه جميله ♡
ولكنها كانت دائما عكس ما كنت أتمني تماما !!!
ﻷنك كنت طاهيا لم تتقن فن الطهي
أفقدتني اﻷمل * ولكن سرعان ما وصلت * رسالة السماء * بقراءتي لمذكراتك ♡
وبدأت الروح تدب في قارب حياتنا من جديد *
بعدما طرق الفراق علي جدران حائط السعاده واﻷمان ■
الثقة بالله ]