كتب: محمود ابومسلم
مى على مثل شجرة الصبار التي تشق طريقها في الصخر رغم أنف جفاف الماء ,وحرارة الشمس وصلابة التربة فإن إرادة الموهبة تشق الصخر وتحت دراك
الشوق الحامي تكمن شلالات الخضرة يطرح الصبار زهرا, ولابد أن
الموهبة تطرح في يوم من الأيام إبداعا فكريا أو فنيا أوعلميا في الحياة تنباء
لها كل اساتذتها والمقربين لآسرتها,ببزوغ نجمها وعلوشأنهالأنها موهوبة حقيقة
فرضت وجودها وسط الادباء والشعراء بمحافظة الشرقية وقال عنها الفنان طارق عبدة صاحب فرقة الناظر أراها في طموح عبد الحليم حافظ .. ورقة مرسي جميل عزيز وإبداع كمال الطويل” فكان لنا وقفه مع مى محمد على , أبنة قرية ديرب السوق شرقية طالبة بالمرحلة الثانوية تنوعت أعمالها في كتابة الشعرالرومانسى والوطنى واهم أعمالها بعد ما كانوا هما اللى لنا, اثنين بيموتوا فى بعض ,مصر قالت كلمة ,مصربترد اعتبار،
” مصر قالت كلمة ”
ثورة قالت كلمة
شباب عبربحلمه
نزل ورفع علمه
رجال ونساء وشباب
نزلوا عبروا بالرأى
خلوا الميدان هباب
بس جدعان والله
ياسلام عليكوا والله
يامصر ولادك هما اللى وقفوا ضد الاعادى
عملوا ثورة وقالوا إلا بلادى
الكلمة اللى الثورة قالتها
احتضان مصر حبيبتها
بترفع بس رايتها
بس اوعوا حد يقول حكايتها
مصر قالت كلمة