كتب _اشرف المهندس
ما يعيش فيه بعض الاهالى من سكان الرمل من وراء رغيف العيش نعم منظمومة العيش تلك وما قد ات من وراءها من كل كشف لتعلاب الافران وماكانوا يفعلوا فى الناس وكشف كل ما كان يحدث امام عيون الناس من تلك السرقات ولكن الان والشكوى وصرخات المواطنين فى ما هم فيه من كل من لايحمل بطاقة واسعار الرغيف التى اصبحت مثل الرغيف السياحى وتلك المبررات التى دائما يقولها التجار وكل مبرر للرد ولكن الرد هنا موثق من وزارة التموين ومن لايعجبه الامر يضرب راسه فى الحائط اوالذهاب للعمل البطاقة التى الان هى فى توقف وذلك للعمل التصفية ولكن الامر هنا هو مكتب رمل ثالث فى الاسكندرية وموقعه الذى لايمط لااى صلة لمكان الرمل وما يحدث هناك من اهانة وذل للمواطن او ان تذهب الى احد مكتب الخدمات وتدفع مبالغ كبير كى يتم لك استخراج ورقة للخبز او ان تكون لك الواسطة وليس اى وسطة انما من عضو من مجلس النواب فى الدائرة وهو يرسل معك مندوب من مكتبه وهذا ايضا يتطلب الواسطة لكى تصل لمكتب النائب فى برجه العالى وهو بعيد كل البعد عن الاسعار وما يعانى الاهالى من ذلك الامر الذى له المبرر ايضا فى الرد