كتب : جمال زرد
يعتبر شهر رجب أحد الأشهر الحرم والتى يحل لمسلم فية أن يتعدى حرمة أو يستهين به فعلى الجميع فية أجتناب أرتكاب المعاصى والذنوب بل هو شهر الأسراء والمعراج شهر تكريم رسولنا الكريم علية وعلى الرسل الصلاة والسلام برحلة الأسراء والمعراج حيث أسرى من المسجد الحرام الى المسجد الأ قصى الذى ينتهكة بنى صهيون فى أيامناهذة حيث صلى بالرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام اماما ثم عرج الى السماء وفى العراج فرضت الصلاة احدى أركان الأسلام الخمس وعماد دينينا الأسلامى الحنيف
بل كان شهر رجب شهر هجرة الأسلام الأولى الى الحبشة هربا من طغيان وظلم كفار قريش لعنة الله عليهم وكان ذلك فى العام الخامس من بعثة رسولنا الصادق الامين
بل كان أيضا فية غزوة تبوك والتى حدثت فى العام التاسع الهجرى حيث واجة المسلمين هرقل ملك الروم وقبائل العرب الموالين لةوالتى أنسحب فيها الروم وأعوانهما الى بلاد الشام كمأوى لهم وكانت تلك الغزوة الخطوة الاولى لفتح بلاد الشام والعراق لتحرير شعوبها من عبودية القيصر والكسروية بل كانت الوحش الكاسرلشوكة الغدر الكافر ونصرة الحق ونشر دينينا الأسلامى الحنيف
هاهو أنتصف شهر رجب المبارك فتقربوافية الى الله بالصيام والصلاة والأكثار من قرأة القرأن الكريم والدعاء فية لله العلى العظيم بنصرتنا على أعدائنا وأعداء الأمة العربية من المحيط الى الخليج بل يجعلة حكامنا شهر توحيد كلمة العرب فى الرأى والكلمة حتى يتم الأنتصار على الأرهاب والأرهابيون ويتم تحرير الأقصى ثالث الحرمين وأولى القبلتين بل يكون شهر الحفاظ على حقوق أ بناء الشعب السورى خاصة فى الجولان المغتصبة علىأيدى بنى صهيون والذين أعلنوا بالأمس القريب أنها أصبحت جزء لايتجزء من كيانهم المغتصب لأرض الغير المتمثل فى أبناء الشعب الفلسطينى
يعتبر شهر رجب أحد الأشهر الحرم والتى يحل لمسلم فية أن يتعدى حرمة أو يستهين به فعلى الجميع فية أجتناب أرتكاب المعاصى والذنوب بل هو شهر الأسراء والمعراج شهر تكريم رسولنا الكريم علية وعلى الرسل الصلاة والسلام برحلة الأسراء والمعراج حيث أسرى من المسجد الحرام الى المسجد الأ قصى الذى ينتهكة بنى صهيون فى أيامناهذة حيث صلى بالرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام اماما ثم عرج الى السماء وفى العراج فرضت الصلاة احدى أركان الأسلام الخمس وعماد دينينا الأسلامى الحنيف
بل كان شهر رجب شهر هجرة الأسلام الأولى الى الحبشة هربا من طغيان وظلم كفار قريش لعنة الله عليهم وكان ذلك فى العام الخامس من بعثة رسولنا الصادق الامين
بل كان أيضا فية غزوة تبوك والتى حدثت فى العام التاسع الهجرى حيث واجة المسلمين هرقل ملك الروم وقبائل العرب الموالين لةوالتى أنسحب فيها الروم وأعوانهما الى بلاد الشام كمأوى لهم وكانت تلك الغزوة الخطوة الاولى لفتح بلاد الشام والعراق لتحرير شعوبها من عبودية القيصر والكسروية بل كانت الوحش الكاسرلشوكة الغدر الكافر ونصرة الحق ونشر دينينا الأسلامى الحنيف
هاهو أنتصف شهر رجب المبارك فتقربوافية الى الله بالصيام والصلاة والأكثار من قرأة القرأن الكريم والدعاء فية لله العلى العظيم بنصرتنا على أعدائنا وأعداء الأمة العربية من المحيط الى الخليج بل يجعلة حكامنا شهر توحيد كلمة العرب فى الرأى والكلمة حتى يتم الأنتصار على الأرهاب والأرهابيون ويتم تحرير الأقصى ثالث الحرمين وأولى القبلتين بل يكون شهر الحفاظ على حقوق أ بناء الشعب السورى خاصة فى الجولان المغتصبة علىأيدى بنى صهيون والذين أعلنوا بالأمس القريب أنها أصبحت جزء لايتجزء من كيانهم المغتصب لأرض الغير المتمثل فى أبناء الشعب الفلسطينى