سردت فيها حكاية ذلك العشق فهو صحو بعد موت فناء فى بكاء نور بعد وجع وفتور سكر وهذيان يتساوم بعضى ليساند ارقى قتل الضحكات باسلحة الاهات جفاف نهر الحزن ليعبر العشق فيه ويبدل الظلمات وتنحنى امامه كل اللذات ليصبح ملك على عرش الشفرات فشفرة العشق مددها تجليات وشفرة الوصل مددها شفاعات من محبوبى سيد السادات هو الوصل لكل مسافات افهم حقيقة السر فى الطرقات واطلب التجلى بمدد سيد السادات فوصل المحب رجاء ووعد العشق ولهفة الهوى انحناء لهفتى تسللت خلف اكوانى ايقظت اشجانى اشعلت نيرانى وحبيبى هو من نادانى ومعى دينى وايمانى مبعثرة كل وديانى على ارض اوطانى تطلب الوصل وتحتمى بالديان فسبحان من بدل مدينة مهجوره وطرد منها سكانى فانا القتيل وعشقك هو الجانى وجدت فيه كل من جافانى زادى املى شفائى لذة اوجاعى وكلى بعد بعضى فسبحان من نجانى اااااااااه حبيبى ياالله