ديننا الأ سلامى الذى نزل على رسولنا الكريم دين تسامح واكد ذل: القرأن الكريم الذى نزل على رسولنا الامين وكذا سنتة الذى سن بها وفسر ماجاء بالقرأن الكريم فصلاة الله على رسولنا وعلى الانبياء والمرسلين
دائما كان علاقة الاسلام والمسلمين تدخل فى فى علاقات دولية مع الشرق والغرب والامريكتان ولنها علاقات طبية مع الجميع الاالغرب وامريكا فكانت علاقتما معنا كمسلمين وعرب من المحيط الى الخليج تتسم بسيادة خدمة مصالحهم السياسية والاقتصادية وكنا دائما كمسلمين لانضع ثقافتهم التى يفترى فيها على الاسلام والمسلمين من قبل المتطرفين الذى يمولهم اللوبى الصهيونى العالمى العدو الاكبر للاسلام والمسلمين فى العالم اجمع خاصة فى الغرب وامريكا
وهاهما فى ايامنا هذا يفترون على المسلمي واسلامهم دين التسامح بعد احدا ث باريس فى قلب فرنسا ويتهمون الاسلام مرة اخرى با لارهاب بعد اتهامة فى 11 سبتمبر فى بلاد الامريكان
بالرغم من معرفتهم بان الاسلام والمسلمين ليس بارهابيون انما هم صانعى الارهاب وان كل من قاموا بالارهاب خاصة العملية الارهابية الاخيرة فى باريس يحملون جنسيات من دول غربية وتعلموا فى مدارس وجامعات الغرب دون ادنى مسئولية على المدارس والجامعات الاسلامية خاصة الازهر الشريف
لذا نقول ان اسلامنا المفترى علية من الغرب وامريكا باتهامة بالارهاب دين حنيف ومتسامح ضد التحكم و الأ زلال للأخرين ويقوم دائما على خدمة الانسان والانسانية بروح وأصالة واجلال حتى تجلت معة الشعوب الاسلاميةباشراق ووفاء وصدق على مدى 1437عام من هجرة رسولنا الكريم عملوا بها حتى اصبحوا خير امة دائما يتحقق لهم النصر على الظالمين المفترين على الاسلام والمسلمين ورسولهم الكريم