لا شك ان مرض السمنه هو مرض العصر ولا شك ايضا ان غالبية من يعانون من مرض السمنه هن النساء
كل سيده او فتاه تحلم ب الرشاقه والجمال اصبح حلم الرشاقه هو حلم تبحث عنه كل فتاه وفى طريقها للوصول الى حلمها تطرق كل الابواب فمنهم من يلجآ الى الاعشاب ومنهم من يلجآ الى الرياضه واخرى تذهب الى طبيب تغذيه فقد وصل بعضهن الى الذهاب الى الشيوخ والداجلين ولكن العجيب ان غالبية محاولتهم تبؤء ب الفشل فمرض السمنه يحتاج الى اراده ومثابره وعدم استعجال النتاءج ولكن غالبية النساء اكتسبن الوزن فى سنين ويريدن الرشاقه فى ايام ولذلك دوما المحاولات تبؤءب الفشل ولكن الغريب هو جروبات التخسيس وارتباط بعض السيدات بها لا والاعظم والاجمل ايضا دورها الفعال فى المساعده ومحاربة هذا المرض اللعين وانا هنا اقصد هذا الوصف فهذا المرض يسبب الوفاه فهو اخطر من اخطر الامراض فى العالم فقد اثبت برنامج الغذاء العالمى ان فى عام 2010 وصل عدد الوفيات نتيجة هذا المرض الى اربعة ملايين شخص فى العالم ونعود مرة اخرى الى جروبات التخسيس ودورها وتعلق من يعانون من السمنه بهم او ب الاخص التعلق ب الادمنز فقد لفت نظرى جروب على الفيس اسمه( خس واخلص الاكل مش هيخلص )وبعيدا عن الاسم الذى اجده مضحكا وجذابه فوجدت ان هذا الجروب ساعد الكثير من المرضى فى التخفيف من الامهم وايضا وزنهم فى هذا الجروب وغيره على الفيس بوك عاشت كل فتاه لحظات من الاراده والحماسه والسعاده والتفاؤل وعدم اليآس ب اختصار فعلت هذه الجروبات ما فشل اطباء التغذيه عن فعله وهو تكوين اسره وبرنامج وهدف موحد لقد اصبح العلاج الجماعى ومشاركة كل شىء حتى الوجع هوطريق للشفاء والسعاده