كتب/ جمال زرد انما ماحدث على ايدى الكيان الصهيونى المغتصب لارض فلسطين منذ عا م 1948 من اقتحام للمسجد الاقصى وطرد المصلين منة عمل مشين بمعنى الكلمة ويتعارض مع اعلان حقوق الانسان الصادر من هيئة الامم المتحدة ويتعارض مع مع مايدعون اقامة سلام دائم فى الشرق الاوسط باقامة دولة فلسطينية نقول لهؤلاء الداعين الى السلام ان مايحدث على ايدى الكيان تجميد ماتنادون بة لانهم يستفزون ابناء الشعب الفلسطينى باعمالهم وافعالهم المشينة متناسين هؤلاء القتلة والسفاحين ان القدس مدينة عربيةفيها المسجد الاقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين وهى مدينة مقدسة لمليارات المسلمين فى العالم اجمع وليست ارض الميعاد كما يدعى هؤلاء المغتصبين من اجهزتهم الاعلامية المسموعة والمرئية
نقول لهؤلاء الداعين الى السلام ان القس العربية بها بيت لحم مهد المسيح علية وعلى رسولنا السلام
لذا نناشد لجنة القدس والراى العام العالمى والعربى من المحيط الى الخليج اعملوا على انقاذ مايمكن انقاذة من كرامة ابناء فلسطسن المغتصبة المطا لبين بعدم دخول جنود بنى صهيون الى باحة المسجد الاقصى وعدم اقتحامة مستقبلا خاصة وهو بمدينة القدس العربيةالتى تعتبر رمزا للعز والشموغ لكل عربى مسلم فى كل مكان على من العالم اجمع مهما مرت السنوات