تؤلمني كثيرا هذه الكلمة بما فيها من معني ولكن ليس شرطا ان تكون من صديق او حبيب قد تكون خيبتك من نفسك حينما تعطي احدا اكبر من حجمة لثقتك وحبك له واتمني الا اثق بأحد لأنني لا استطيع الصراخ عندما يختنق قلبي بكلمات لم اتوقع قولها واسأل نفسي كثيرا هل ما اعيشة حقيقة ام خيال فلا اجد اجابة غير الاوهام لأن مشاعري ان كانت حزن او فرح فهي محصورة بداخلي ولا استطيع اخراجها لاني لم اري انسان ولست غبية عندما انخدع في قدوة قلب عقل ولكن خطيئتي تكون حسن ظني فأعلم ايها الانسان أن وراء كل شخص حياة أخري يعيشها بمفرده لا يعلمها الا الله فلا تحكم علي احد من مكالمة من حوار من شكل هذا لا قيمة له ويصبح في النهاية “خيبة أمل “