قالت : ما الحكاية !!
قلت : هي عندي زمهرير يتأجج في الحنايا ، واجبٌ شرعيّة قوانيّنه ، شرٌ تعشقهُ السجايا .احترام وقدسيّة أقرتها المنابرُ والرواية … لا وجود للحكاية ؛ فالعشق والروح والقصيدة والليل وأنا دفنَّا في قاع المحيط من أمد … وحرقة الأنفاس وحسرة القلب ومرارة الطعم لا ولن يعرفها إلا صاحبها ، فإن قبض الله باعثها انتهت ، وإلاّ هي الدنيا كرٌ وفر ونهاب !!