بقلم ممدوح غريب
فى قريه من قرى مصر التى كانت تمتاز بالحب المتبادل والانصياع الى الكبير والاحكام العرفيه هذا البيت وبالتحديد فى قرية عرب العيايده مركز الخانكه قليوبيه
منزل تم تقسيمه منذ 25 عاما كان لاخيين واختين اشقاء فقام الشقيق الاصغر بالانشقاق عن باقى الاخوه وطلب تقسيم حقه فأنصاع الاخ الاكبر له وجاء الحكماء من اهل القريه وعمدة البلد ليتم تقسيم البيت الكبير الى حقوق الورثه لاكن الطمع اغرى الاخ الاصغر على الاستحواز الى النصيب الاكبر فتم ذلك واخذ اكثر من حقه فى وقتها بعشره متر وايضا ب40 جنيه فرق منافع فقام الحكماء بفعل هذا برضا من جميع الاطراف ومات الشقيق الاكبر وله 3 ابناء ولدين وبنت وقام بتعليمهم اولا الاخلاق الحميده وحب الله والتعاون بالشدائد اما الاخ الاصغر وايضا قد لقى الله لم يعلم ابنائه الا الغل والحقد منذ نعومة اظافرهم حتى توفى الاخ الاكبر وتوفت الاخت الكبرى وقد باعت الى اخيها الاكبر الذى كان يعولها هى وابنتها والذى قام بتجهيزها والانفاق عليها حتى الممات وتركها فى رعايت ابنائه الى ان وافتها المنيه فى كنفهم
لاكن براصن الشر موجوده بابناء الاخ الاصغر فبعد ماان طلع الرجل على المعاش وكتب كل مالديه لابنه وبنته قاموا بأستنكاره وتم طرده من المنزل بعد ماتأكدوا انه باع لهم حتى ان فارق الحياه فى المستشفى وعندما علموا ابناء اخيه الاكبر معاناته كانوا يودوه ويوالوه بمطالبه حتى وافته المنيه
ولم يتم على وفاة الاخ الاصغر 25 يوما حتى اجهز الابن الضال شوية بلطجيه لاقتحام واغتصاب حقوق الاخريين مدعيا انه بيت ابيه بعد عمل محاضر لابناء الاخ الاكبر واستولى على نصف البيت الذى اشتروه بحر مالهم لاكن عندما تم التحقيق معهم من قبل النيابه واستنادا الى الاوراق التى تم تسجيلها بصحه وتوقيه وصحه ونفاذ اخذوا اخلاء سبيل من قبل النيابه وتم توجيه النيابه بعمل معاينه وشهادة شهود ملاثقين ورجل الاداره والتحريات كل هذا ومعهم مستنادتهم الموثقه والاخر بالشر واتباعه ومعاونيه يساندوه والان يستحوز على البيت كليا ومع بطء القانون واجرام الشخص حيت انه يعمل بالاعمال البنائيه الحره وايضا عمل البيت كغرزه يجمع فيه كل الخارجيين على القانون بالبلطجه والمخدرات وخلاف ذلك وانصياع ابناء الاخ الاكبر لاخلاقهم والقانون ولانهم بعيدين كل البعد عن الاجرام والمجرميين واقفين مغللى الايدى ومنتظرين حكم القانون لاكنه بطىء والاخر يعمل على تشويه البيت لطمعه فى ان يأخذ بغير الحق واللعب بالثغرات عن طريق رجال باعوا ضمائرهم من اجل المال الممثل فى محام لعوب وبعض نصابيين الاراضى والقيام بالتحايل على القانون فى ان يأخذ قرار يبقى الحال كما هو عليه وعلى المتضرر الجوء الى القضاء
فأناشد رجال القانون الشرفاء واناشد كل من له صله بالقانون من ممثلى القانون فى مصر المعاونه لاستعادة الحق وبالقانون وليس غير ذلك لنمنع كل من سولت له نفسه بالباطل ان يأخذ حقا غير حقه والانصياع دائما الى القانون بالحق ولييس بالاعيب الملتويه على ثغرات القانون
واليكم صورتين للمنزل الاولى وهو على طبيعته والثانيه والثالثه بتغيير معالمه وهدم الحائل بين نصيبه من ابيه والاخريين والقيام بعمل سور من الطوب الدبش وباب خارجى وها لم يكن موجد بالثابق وانتهاك الحرمات بالبلطجه
فى قريه من قرى مصر التى كانت تمتاز بالحب المتبادل والانصياع الى الكبير والاحكام العرفيه هذا البيت وبالتحديد فى قرية عرب العيايده مركز الخانكه قليوبيه
منزل تم تقسيمه منذ 25 عاما كان لاخيين واختين اشقاء فقام الشقيق الاصغر بالانشقاق عن باقى الاخوه وطلب تقسيم حقه فأنصاع الاخ الاكبر له وجاء الحكماء من اهل القريه وعمدة البلد ليتم تقسيم البيت الكبير الى حقوق الورثه لاكن الطمع اغرى الاخ الاصغر على الاستحواز الى النصيب الاكبر فتم ذلك واخذ اكثر من حقه فى وقتها بعشره متر وايضا ب40 جنيه فرق منافع فقام الحكماء بفعل هذا برضا من جميع الاطراف ومات الشقيق الاكبر وله 3 ابناء ولدين وبنت وقام بتعليمهم اولا الاخلاق الحميده وحب الله والتعاون بالشدائد اما الاخ الاصغر وايضا قد لقى الله لم يعلم ابنائه الا الغل والحقد منذ نعومة اظافرهم حتى توفى الاخ الاكبر وتوفت الاخت الكبرى وقد باعت الى اخيها الاكبر الذى كان يعولها هى وابنتها والذى قام بتجهيزها والانفاق عليها حتى الممات وتركها فى رعايت ابنائه الى ان وافتها المنيه فى كنفهم
لاكن براصن الشر موجوده بابناء الاخ الاصغر فبعد ماان طلع الرجل على المعاش وكتب كل مالديه لابنه وبنته قاموا بأستنكاره وتم طرده من المنزل بعد ماتأكدوا انه باع لهم حتى ان فارق الحياه فى المستشفى وعندما علموا ابناء اخيه الاكبر معاناته كانوا يودوه ويوالوه بمطالبه حتى وافته المنيه
ولم يتم على وفاة الاخ الاصغر 25 يوما حتى اجهز الابن الضال شوية بلطجيه لاقتحام واغتصاب حقوق الاخريين مدعيا انه بيت ابيه بعد عمل محاضر لابناء الاخ الاكبر واستولى على نصف البيت الذى اشتروه بحر مالهم لاكن عندما تم التحقيق معهم من قبل النيابه واستنادا الى الاوراق التى تم تسجيلها بصحه وتوقيه وصحه ونفاذ اخذوا اخلاء سبيل من قبل النيابه وتم توجيه النيابه بعمل معاينه وشهادة شهود ملاثقين ورجل الاداره والتحريات كل هذا ومعهم مستنادتهم الموثقه والاخر بالشر واتباعه ومعاونيه يساندوه والان يستحوز على البيت كليا ومع بطء القانون واجرام الشخص حيت انه يعمل بالاعمال البنائيه الحره وايضا عمل البيت كغرزه يجمع فيه كل الخارجيين على القانون بالبلطجه والمخدرات وخلاف ذلك وانصياع ابناء الاخ الاكبر لاخلاقهم والقانون ولانهم بعيدين كل البعد عن الاجرام والمجرميين واقفين مغللى الايدى ومنتظرين حكم القانون لاكنه بطىء والاخر يعمل على تشويه البيت لطمعه فى ان يأخذ بغير الحق واللعب بالثغرات عن طريق رجال باعوا ضمائرهم من اجل المال الممثل فى محام لعوب وبعض نصابيين الاراضى والقيام بالتحايل على القانون فى ان يأخذ قرار يبقى الحال كما هو عليه وعلى المتضرر الجوء الى القضاء
فأناشد رجال القانون الشرفاء واناشد كل من له صله بالقانون من ممثلى القانون فى مصر المعاونه لاستعادة الحق وبالقانون وليس غير ذلك لنمنع كل من سولت له نفسه بالباطل ان يأخذ حقا غير حقه والانصياع دائما الى القانون بالحق ولييس بالاعيب الملتويه على ثغرات القانون
واليكم صورتين للمنزل الاولى وهو على طبيعته والثانيه والثالثه بتغيير معالمه وهدم الحائل بين نصيبه من ابيه والاخريين والقيام بعمل سور من الطوب الدبش وباب خارجى وها لم يكن موجد بالثابق وانتهاك الحرمات بالبلطجه