كتب : جمال زرد
مازال الكيان الصهيونى المغتصب وحتى يومنا هذا يواجة المستضعفين من ابناء فلسطين بالذخيرة الحية من أحدث الاسلحة الاميركية الغربية لانهم مازالوا يحتجون على اعمال وافعال الكيان الصهيونى فى الارض المغتصبة خاصة الانتهكات تجاة المسجدالآ قصى فأ سقطوا العشرات بين قتلى وجرحى بالرغم من الادانة العربية الاسلامية لذلك
والصراع ا لفلسطينى الصهيونى ليس وليد اليوم بل يعود لعام 1948 عندما انتهكت حقوق أ بناء فلسطين بأ غتصاب ارضة على ايدى بنى صهيون الذين قاموا بمذابح ضد العزل فى المدن الفلسطينية وماحولها من قرى خاصة فى دير ياسين وكفر قاسم وذلك بتشجيع من الغرب وامريكا وساعدوهم فى ذلك الاستعمار البريطانتى المستعمر لآ رض فلسطين
ولن ينتهى هذا الصراع الآ بارجاع حقوق أ بناء فلسطين المهدرة وقيام دولة فلسطينية ذات سيادة وحدود معلومة معترف بها دوليا وتكون عاصمتها القدس الذى ينتهك هذة ألايام على ايدى المغتصبين من بنى صهيون يعود اليها أبنائها المشتتين فى كل مكان فى العالم وذلك بارادة عالمية لاغربية ولا أ ميركية لآ نهم المساندين دائما للكيان الصهيونى المغتصب
ولا بد ان يكون للحكام العرب والمسلمين فى العالم أ جمع موقف حاسم وجاد تجاة بنى صهيون واعوانهما حتى تعود حقوق أ بناء فلسطين ويعم السلام منطقة الشرق الاوسط كما كان قبل الكيان الصهيونى المغتصب بأ غتصاب أرض فلسطين