اهم المقالاتمقالات واراء

حان وقت تعرية وفضح الوجه الحقيقي لملالي إيران

احجز مساحتك الاعلانية

حان وقت تعرية وفضح الوجه الحقيقي لملالي إيران الحوار المتمدن- سعاد عزيزکاتبة مختصة بالشأن الايراني: طوال أکثر من 4 عقود مليئة بمختلف أنواع الاحداث والتطورات غير المسبوقة في المنطقة من قبيل مخططات ونشاطات إرهابية وإثارة حروب وأزمات تعبث باامن والاستقرار في المنطقة وتضعها على شفير هاوية جحيم مواجهات وصراعات داخلية لا آخر له، عمل ولازال يعمل نظام الملالي على جعل منطقة الشرق الاوسط مختبرا لتجاربه الرعناء التي أثرت وتٶثر أيما تأثير سلبي على الاسلام والامن والاستقرار في المنطقة. في الخطاب الاخير الذي ألقاه خليفة الدجال المقبور خميني، بمناسبة الذکرى السنوية لهلاك الاخير، فقد تناول في بداية خطابه القضية الفلسطينية، وقدمها على سائر المواضيع الاخرى التي تناولها وهو ماکان يعني بالضرورة إن نظامه يولي أهمية خاصة للقضية الفلسطينية وکيف لا وهي القضية التي جعلها أساس تحرکاته ونشاطاته الفوضوية من أجل تنفيذ مشروع خميني في المنطقة وتأسيس إمبراطورية دينية تخضع لها کافة بلدان المنطقة بصورة وأخرى. الطاغية المستبد خامنئي، زعم في خطابه بأن حرب السابع من أکتوبر الدامية قد أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة، وأفشلت مشاريع التطبيع مع اسرائيل، وحث أهالي غزة خصوصا والفلسطينيين عموما على مواصلة المواجهة وعدم القبول بوقف إطلاق النار وأية تسوية سلمية للقضية الفلسطينية وهو يشير بذلك الى رفض الدولة الفلسطينية التي يرغب بها ويريدها الشعب الفلسطيني. رفض وإدانة الرئاسة الفلسطينية من خلال بيان لها تصريحات خامنئي الجوفاء التي تسعى لبقاء الاوضاع المتوترة من أجل مصلحة نظامه، فقد تزامنت معها تصريحات محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، التي أدلى بها لقناة

طوال أکثر من 4 عقود مليئة بمختلف أنواع الاحداث والتطورات غير المسبوقة في المنطقة من قبيل مخططات ونشاطات إرهابية

طوال أکثر من 4 عقود مليئة بمختلف أنواع الاحداث والتطورات غير المسبوقة في المنطقة من قبيل مخططات ونشاطات إرهابية وإثارة حروب وأزمات تعبث باامن والاستقرار في المنطقة وتضعها على شفير هاوية جحيم مواجهات وصراعات داخلية لا آخر له، عمل ولازال يعمل نظام الملالي على جعل منطقة الشرق الاوسط مختبرا لتجاربه الرعناء التي أثرت وتٶثر أيما تأثير سلبي على الاسلام والامن والاستقرار في المنطقة.

في الخطاب الاخير الذي ألقاه خليفة الدجال المقبور خميني، بمناسبة الذکرى السنوية لهلاك الاخير، فقد تناول في بداية خطابه القضية الفلسطينية، وقدمها على سائر المواضيع الاخرى التي تناولها وهو ماکان يعني بالضرورة إن نظامه يولي أهمية خاصة للقضية الفلسطينية وکيف لا وهي القضية التي جعلها أساس تحرکاته ونشاطاته الفوضوية من أجل تنفيذ مشروع خميني في المنطقة وتأسيس إمبراطورية دينية تخضع لها کافة بلدان المنطقة بصورة وأخرى.

الطاغية المستبد خامنئي، زعم في خطابه بأن حرب السابع من أکتوبر الدامية قد أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة، وأفشلت مشاريع التطبيع مع اسرائيل، وحث أهالي غزة خصوصا والفلسطينيين عموما على مواصلة المواجهة وعدم القبول بوقف إطلاق النار وأية تسوية سلمية للقضية الفلسطينية وهو يشير بذلك الى رفض الدولة الفلسطينية التي يرغب بها ويريدها الشعب الفلسطيني.

رفض وإدانة الرئاسة الفلسطينية من خلال بيان لها تصريحات خامنئي الجوفاء التي تسعى لبقاء الاوضاع المتوترة من أجل مصلحة نظامه، فقد تزامنت معها تصريحات محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني محمود عباس، التي أدلى بها لقناة”سکاي نيوز” يوم الثلاثاء الماضي، ووصف فيها تصريحات المرشد الإيراني علي خامنئي بشأن الهجوم الذي شنه مقاتلو حماس يوم 7 تشرين الأول (أكتوبر) بـ “الفارغ”، كما هاجم حركة حماس، معتبرا أنها تقف ضد تطلعات الشعب الفلسطيني، خصوصا وإن بيان الرئاسة الفلسطينية وتصريحات الهباش، قد جاءت بشکل خاص لرفض زعم خامنئي بأن “عملية طوفان الأقصى أفشلت مخططا لجعل إسرائيل جزءا من المنطقة عبر التطبيع معها”.

والملفت للنظر إن الهباش إستطرد وکأن لسان حاله يعري نظام الملالي ويفضح نواياه الخبيثة والمشبوهة من حيث المتاجرة بالقضية الفلسطينية وبدماء الشعب الفلسطيني عندما قال إن”كلام المرشد الإيراني فارغ والرأي للشعب الفلسطيني فقط وهو صاحب الحق الوحيد الذي يقرر ما هو ضروري أو غير ضروري، وهو الذي يدفع الثمن ويكتوي بالنار، ويقدم الضحايا وهو هو صاحب الحق في أن يقرر

Related Articles

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button