الكاتب محمد الياسري
بقلم : القاريء رائدالخزعلي
انسان يستحق بجدارة لقب الاستاذية عرفته اياما قلائل هي اشبه بلحظات حلم حيث الاختبار التنافسي للماستر في اداب ذي قار لم يشك من يراه انه استاذا جامعيا بحق واذكر والله ان بعض الطلبة والطالبات وانا اسير معه في اروقة الكلية بعضهم سلم عليه (صباح الخير دكتور )وهذه قضية لم يلتفت اليها وانا فقط لاحظتها فسبحان الله هم قد وهبوه لقب من نصيبه ومن شك في ذلك فليقرأ مقالاته ويدقق في افكاره ويتامل في اطروحاته فيرى شخصية سيد محمد الياسري باجلى معانيها لكن ما يجرح الفؤاد ويقض المضجع ويسلب لذيذ العافية ان العادين الباغين لم يمنحوه فرصة اكمال الدراسة الماستر والدكتوراه وهو انفا قد سخر لها كل امكاناته وصحته وجهده فحرموا الجيل من فكره السيال وقلمه الفياض واخلوا منه مقاعد الجامعة ومنحوها لكثير من اهل المحسوبيات والمنسوبيات واهل الوساطات منحوها لكثير ممن يدفعون لهم وهبوها لثلة لا تحسن الخط والاملاء وبقي الياسري معلما جامعيا ولكن لا ضير فهو نخلة تجود بظلالها على كل من استظل بها وغذاها لمن قصدها بقي الياسري نحلة تعطي شفاءا ودواءا يبقى شمسا متألقة لا يحجبها غربال بحرا زخارا يعصف بمقالاته صفحات الصحف العربية والمحلية فله مني الف تحية وسلام.
بقلم : القاريء رائدالخزعلي
انسان يستحق بجدارة لقب الاستاذية عرفته اياما قلائل هي اشبه بلحظات حلم حيث الاختبار التنافسي للماستر في اداب ذي قار لم يشك من يراه انه استاذا جامعيا بحق واذكر والله ان بعض الطلبة والطالبات وانا اسير معه في اروقة الكلية بعضهم سلم عليه (صباح الخير دكتور )وهذه قضية لم يلتفت اليها وانا فقط لاحظتها فسبحان الله هم قد وهبوه لقب من نصيبه ومن شك في ذلك فليقرأ مقالاته ويدقق في افكاره ويتامل في اطروحاته فيرى شخصية سيد محمد الياسري باجلى معانيها لكن ما يجرح الفؤاد ويقض المضجع ويسلب لذيذ العافية ان العادين الباغين لم يمنحوه فرصة اكمال الدراسة الماستر والدكتوراه وهو انفا قد سخر لها كل امكاناته وصحته وجهده فحرموا الجيل من فكره السيال وقلمه الفياض واخلوا منه مقاعد الجامعة ومنحوها لكثير من اهل المحسوبيات والمنسوبيات واهل الوساطات منحوها لكثير ممن يدفعون لهم وهبوها لثلة لا تحسن الخط والاملاء وبقي الياسري معلما جامعيا ولكن لا ضير فهو نخلة تجود بظلالها على كل من استظل بها وغذاها لمن قصدها بقي الياسري نحلة تعطي شفاءا ودواءا يبقى شمسا متألقة لا يحجبها غربال بحرا زخارا يعصف بمقالاته صفحات الصحف العربية والمحلية فله مني الف تحية وسلام.