ما الذى تبادر لذهنكم الآن عند قراءتكم لكلمة ( جاميكااا ) ؟
إذا كانت اجابتكم هو مشهد الفنان الكوميدى محمد هنيدى فى فيلم الخاله نوسه مع ذلك الدجال الذى يحقق الامنيات عن طريق الجنى جاميكاا فهذا ما قصدته بالفعل .
لقد تحول جاميكاا محقق الامنيات من شخصيه خياليه فى فيلم كوميدى الى واقع فى حياتنا اليوميه .. فحين استمع الى تصريحات المسئولين الورديه عن تحسين معيشة المواطن ولا يذكرون كيفية تحقيق ذلك اتخيلهم يقولون جاميكاااا
تلك الكلمه التى ربما لو قالوها لأصبحت اكثر اقناعا لى باحتمالية حدوث تصريحاتهم .
والشباب الذى يعمل بجد يتمنى فقط ان يحصل على ما يستحق من مقابل اما الشباب المتواكل الذى لا يعمل يجلس على المقاهى ويتمنى من جاميكااا كل شئ .
الموظف الذى قضى عمره فى وظيفه حكوميه حتى سن المعاش يحتاج جاميكاا ليوازن راتبه بعد سن المعاش مع مصاريف احتياجاته اليوميه .
والمريض فى بلدنا يحتاج جاميكاا ليحميه من جشع الصيادله الذين لم يرحموا مرضه فتعمدوا استغلاله بزيادات مضاعفه وغير مستحقه فقد جعلوا الزياده التى تقررت على علبة الدواء يتحملها المريض على الشريط .
الشعب يحتاج جاميكااا ليحميه من جشع التجار واستكانة المسئولين .. والرئيس يحتاج جاميكااا ليستبدل شعبا يتمنى اكثر مما يعمل .
مضى 37 عاما ومازالو يريدون الفصل بين الجنسين في إيران .. وحقا هل هم قادرون على ذلك؟!..
30/08/2016
النفاق لغة العصر فأحترسو المنافقين يعيشون بيننا
30/11/2018
بالامل تستمر الحياة وبالتفاول يستمر المشوار ..
07/05/2020
نص ساعه على المحطه
21/09/2017
مجرد كلمة (235)” الدروس الخصوصية “
24/07/2016
تحديات الأمـــــن الــــــقومـــى
18/08/2017
مجرد كلمة (215) ” الابداع والمبدعين “
26/11/2021
الأعلام الجماهيرى
17/04/2017
الإعلام ودوره في البناء أو الهدم
25/07/2024
ثلاثة عقود من انتظار العدالة: كشف الحقيقة حول جريمة أميا الإرهابية
26/12/2016
صدق المشاعر وحب الوطن فوق كل شيء
04/10/2015
“سوريا وسباق الغارات في سماءها”
26/12/2015
احد المتخصصين بفن الاتيكيت :اطلعت على المدرسة السويسرية للاتيكيت , واتعرفت على المدرسة الفرنسية للاتكيت ولكني انبهرت وتأثرت بمدرسة محمد عليه الصلاة والسلام في الاتكيت: ((حسن التعامل مع الاخرين))
21/12/2015
الخدمة الإجتماعية الدولية … هى المطلب لتحقيق الإستقرار والأمن فى الدول العربية