الأدب و الأدباء

ثمانون عام

الشاعر خالد موسى

 ثمانون عاما غادرت بسلام

يا منبع التفكير والالهام

يا نسمة عبرت بموسم رحلتي

فيها ضمنت محبتي ووئامي

مرت كما مر النسبم على الصبا فاستحوزت.

شغفي وكل هيامي.

اشتاقها ازهو بها

متطلعا لسعادتي لمودتي احلامي

هي فترة لا ما نسيت جمالها

في القلب اصرمت الهوى اضرام

والروح باتت من نسائم

عطرها في الافق هائمة

كما الاوهام والفكر حلق في الاعالي

حاملا كل الجمال على ذرى.

اقلامي والشعر طاف على المروج

محدثا عن طيب رونقها

وفوح خزام لا لا افكر في حياتي مثلها

وفوح خزام لا لا افكر في حياتي مثلها

او ان ابادلها باي غرام

سرنا وفي درب الحياة.

احبة لا يشتكي منا.

الاذى اخصامي فالكل ناصرنا

والسعد رافقنا والحق جانبنا.

بكل خصام فهي الحياة

وكلما عاركتها لك

منزل في عالم الاسلام

فاعمل لخير انت راض فعله

تلق نعيما على مدى الاعوام 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى