كلمات : أحمد أبراهيم
طول ما فجيبه علبه السجاير والكبريت
وتليفونه مشحون وفيه رصيد
هيفضل قاعد مأنتخ فى البيت
ولما يفلس يبقى زى العفريت
يقوم يدور بنيه صافيه وسليمه
يسعى على رزقه بكل عزيمه
ينحت فى الصخر زى بتوع السيما
ولما تيجى الفلوس ترجع ريمه لعادتها القديمه