بقلم : محمد محزم أيوه حمير أمه وغرقانه
فى التفاسير
وشعوب لابسه
برادع
وعدوه للعقل
وللتفكير
وشوية غربان
مساعير
وطويل العمر
بيدفع فى الدنانير
ماهو جلالته
بينزح من البير
والغربان تدعى
لعظمته
وتحارب فى التغيير
وتبخ سموم التكفيير
ولوجادلت الواحد
فيهم ممكن تكفر
بالتنوير
تقول له
قال المبعوث رحمه
لكل غنى وفقير
يرد عليك قال الألبانى
وتقول له قال الله
فى كتابه
يرد عليك
ابن المعيوبه
قال ابن كثير