بقلم/الشيماء صلاح الدين
يا سيدى،جئت أغتاب قلبى لديك،فهو يقول أنه قد أشتاق لك حد الجنون،فهل تصدقه؟!
مقالات ذات صلة
-
كتابة التاريخ والأنساب في الوقت المعاصر26/12/2018
-
مسرحية قصيرة : كيف أكون مثلها؟؟08/04/2019
-
ساكنة فؤادي23/09/2020
-
ضياع قلب ….19/10/2015
تم نسخ الرابط