بقلم/الشيماء صلاح الدين على شواطئ الحيرة أجلس وحدى،ألتقط كلماتى الصغيرة وأقذفها بين أمواج أفكارى المتلاطمة،وأبقى ﻷشاهدها تصارع الغرق فى محاولة للوصول لمدينة المنطق ولو لمرة واحدة!